وفي 2010، شراو الصحيفة 3 ديال المستثمرين من القطاع الخاص لي هما قطب الاتصالات خافيير نيل، والمصرفي السابق ماتيو بيگاس، والمؤسس المشارك لشركة “إيف سان لوران” بيير بيرگي، وفاش مات هاد الاخير فأكتوبر 2017، صوتو الموظفين بالموافقة على البيع.
وقبل عام، قال جيروم فينوگليو مدير التحرير في لوموند، ان الموظفين تصدمو بعد ما اكتشفو أن بيگاس باع 49 بالمئة من الأسهم ديالو لعالم الطاقة التشيكي دانييل كريتينسكي، بلا خبار “مجموعة لوموند للاستقلال”، لي هي مجموعة من المساهمين الأقلية كتكون من الصحافيين والموظفين الآخرين والقراء والمؤسسين.
وهادشي علاش كطالب المجموعة بالتوقيع على “اتفاقية موافقة” باش يكون عندها الحق تقبل ولا ترفض أي مساهم جديد كيتمتع بحقوق مسيطر.