عبد اللطيف اگنوش أستاذ باحث جامعة الحسن الاول سطات ///
جوج دالحكومات كاينة في المغرب آحنيني ! ومع ذلك باقين كانعيشو في نسق سياسي محصور في “النخب”، والطبقة السياسية كاتشججعو بالعلالي وبالطاي طاي !!
لعب الدراري والإفراط في الثقة في النفس، والتعالي من فراغ ديال سي بنكيران في تدبير التفاوض على تشكيل الحكومة، من الأسباب الرئيسة للي وصصلاتنا مرة أخرى لتجنب “المنهجية الديمقراطية” للي كان من المفروض إعمالها من بعد انتخابات 7 أكتوبر…
العصف بالمنهجية الديمقراطية في 2002 معا السي اليوسفي، كًلنا مافيها باس نظرا للهندسة الدستورية للي كانت مطبقة في ذاك الوقت…أما من بعد دستور 2011، مابقاتش مفهومة…أو أنها مفهومة بززاف وبلا قياس. كيفاش؟
قبل 2011، كًاع للي كايشتاغلو في العلوم السياسية عارفين بللي “النسق السياسي” المغربي كان كايشتاغل “محصور في دائرة علاقة المؤسسة الملكية بالنخب” للي كايتتافقو على إخراجها من صناديق الاقتراع بزز وبلهلا يثببتو حتى لواحد…
بعد 2011، النخب البرلمانية كاتفرزها صناديق الاقتراع من دون تدخل الإدارة وبلا دغانيش…ورغم ذلك كايبان ليا الطبقة السياسية بجميع أطيافها، من البيجيدي حتى لفيدرالية اليسار، متافقة تبقى تشتاغل بنفس “النسق المحصور في النخب للي كان معمول بيه”…الشعب ماكايتدخخل إلا مللي كايصوت، من بعد حتى واحد من مساخيط الطبقة السياسية ما كايددي على أصواتو…