كود : يونس أفطيط///
البام كيتخور فالحسيمة لي كانت معقل ديالو فالانتخابات الاخيرة، والتخويرة هاد المرة ماجاتش من الاحرار ولكن من عمالة الحسيمة لي ناض العامل ديالها ودخل فاص فمجلس امرابطن.
مجلس الجماعة كان قد قدم عشرة أعضاء منه استقالتهم، وذلك كوسيلة ضغط يمارسها الرئيس على العامل بسبب مشاريع منارة المتوسط، حيث ينتمي الاعضاء إلى البام الذي ينتمي له الرئيس، وبعدما باءت محاولة الاخير بالفشل ولم يتمكن من الضغط على السلطات، حاول رفض الاستقالات ليتمكن من البقاء على أغلبيته، وهو ما جعل عامل الاقليم يراسله مطالبا اياه بتحويل الاستقالات للعمالة للبت فيها، كون الرئيس لا يملك حق رفض الاستقالات.
هادشي خربق مجلس الجماعة لي عرف راسو تخور، والعامل زاد كملها ليهوم وغير توصل بالاستقالات قبلها، ودابا حسب القانون غاتشكل لجنة لتسيير الجماعة لي ماعندهاش أغلبية بعد استقالة الاغلبية، وطبعا غيترأس هاد اللجنة عامل الاقليم أو شي مسؤول يعينوا العامل، وغاتسهر على التسيير حتى اعادة الانتخابات.
قوالب الباميين لي كانت كتنفعهوم هادي شحال مابقاتش تنفعهم دابا، والسلطات فالحسيمة عندها توجه ديال تخراج العينين فالمنتخبين لي باغيين يغولو.