الصباح//
عجزت لجان التفتيش التي أجرت عمليات افتحاص للوائح محاسبات كتابة الدولة المكلفة بالتكوين المهني، عجزت عن حصر مجموع الاختلالات المالية وتدبير طلبات العروض، ومتابعة الدراسات التي أطلقتها كتابة الدولة، منذ 2013 في عدد من المجالات، دون أن تنجز، ما أثر على الرؤية المستقبلية لقطاع واعد تراهن عليه المغرب لتحسين عرض التكوين المهني وانسجامه مع متطلبات الشغل.