في تقريرها السنوي.. أمنستي: استهداف المعارضين والناشطين الصحراويين في المغرب تزاد
أنس العمري – كود///
ضحايا “حمزة مونبي بيبي” باقين مجرجرين غلامور وضاهر وعدنان بين المحكمة والحبس.
فاليوم الخميس، قررت ابتدائية مراكش تأجيل مجددا النظر في ملف المشتبه فيهم الثلاثة، الذين يشتبه في تطورهم في إدارة هذه الحسابات، إلى غاية 6 فبراير المقبل.
وأرجع سبب اتخاذ هذا القرار، ووفق ما أكدته مصادر كود”، بناء على طلب المطالبين بالحق المدني، من أجل إعداد الدفاع واستدعاء الضحايا والمشتكين في الملف.
ويواجه كل من البلوغورز سكينة غلامور والمراسل الصحافي محمر ضاهر وعدنداد سكين (مالك وكالة لتأجير السيارات)، والذين أودعوا سجن الأوداية بعدما تقررت متابعتهم في حالة سراح، تهم ثقيلة منها “بث وقائع كاذبة، قصد المس بالحياة الخاصة للأشخاص قصد التشهير بهم والمشاركة في ذلك، والنصب والتهديد ودخول نظام المعالجة الآلية للمعطيات، عن طريق الاحتيال والمشاركة عمدا في تعطيل وإحداث اضطراب بنظام المعالجة وتغيير طريقة المعالجة”.