أنس العمري ـ كود//
ضجة في المغرب على “فايزر”. فطيلة نهار اليوم الخميس، كان اللقاح الأمريكي حديث المغاربة، بعد تناقل خبرين ارتبط أحدهما بالآخر في علاقة باللقاح المذكور.
أنس العمري ـ كود//
ضجة في المغرب على “فايزر”. فطيلة نهار اليوم الخميس، كان اللقاح الأمريكي حديث المغاربة، بعد تناقل خبرين ارتبط أحدهما بالآخر في علاقة باللقاح المذكور.
الخبر الأول انتشر بسرعة البرق مع بدء مراكز التلقيح في استقبال الأفواج البشرية الراغبة في الاستفادة من التطعيم، والتي تقاطرت بكثافة بالتزامن مع دخول حيز التنفيذ قرار فرض “جواز التلقيح” لولوج الفضاءات العمومية وكوثيقة وحيدة في عملية التنقل داخليا والسفر للخارج.
ويفيد الخبر أن المقلبين على الانخراط في عملية التطعيم تفاجأوا بعدم توفر “فايزر”، وهو ما فتح المجال أمام تأويلات عديدة، منها أن المخزون الموجود حاليا لم يعد كافيا إلا بالنسبة لمن تنتظره الجرعة الثانية من اللقاح الأمريكي.
غير أنه مع مرور الوقت ظهرت قصة أخرى على السبب علاش تحبس فايزر” كانت صادمة وخلقت حالة من الهلع وسط المغاربة. القصة المتداولة، عبر وسائل التواصل الاجتماعي استنادا لتقارير إعلامية، جاء فيها أن اللقاح توقفات عملية التطعيم به، احترازيا، لمدة قد تتراوح بين 24 و48 ساعة، وذلك بعد وفاة في الرباط شابة من بين الذين استفادوا من التلقيح ب “فايزر”، في الساعات الأخيرة.
وهو ما سعت “كود” إلى التحقق منه، ليفيدها مصدر مسؤول في وزارة الصحة بأن ما يجري ترويجه لا أساس له من الصحة، مبرزا أن هادشي داخل في خانة “الفايك نيوز”.