إلى جانب محطة نور للطاقة الشمسية، ومصنع رونو نيسان في طنجة، والعديد من المشاريع الأخرى.
وفالوقت لي هضر فالفقرات الاولى على الانجازات، بدى كيهضر على السلبيات، واللي كتبين ان العنوان ماعندوش علاقة بالمضمون، حيث حاول التقرير تقزيم كل ما سبق ذكره، وتم الحديث عن الازمة بين المغرب واسبانيا،وكيف ان المغرب اصبح اقوى بعد قرار ترامب الاعتراف بمغربية الصحراء، هذه القوة جعلته يواجه اسبانيا وألمانيا أيضا دون خوف.
هاد التقرير كان فيه جزء كبير من الحقيقة، ولكنه بحال ديك السم المغموس في العسل، كيضرب كولشي فالزيرو، رغم انه عتابر وفقا لتقارير دولية ان مناخ الاعمال فالمغرب من بين الافضل فافريقيا، ولكنه حسب الصحفي مرهون بالمزاجية، وان رجل اعمال اسباني لقى رزقو ضايع بسباب مزاجية المسؤولين لمغاربة.