الرئيسية > آش واقع > صادم.. طفل شنق راسو فطنجة والفاجعة معندها علاقة بلعبة “الحوت الأزرق”
18/01/2018 12:11 آش واقع

صادم.. طفل شنق راسو فطنجة والفاجعة معندها علاقة بلعبة “الحوت الأزرق”

صادم.. طفل شنق راسو فطنجة والفاجعة معندها علاقة بلعبة “الحوت الأزرق”

كـود : عمـر المزيـن//

نفت المديرية العامة للأمن الوطني، بشكل قاطع، الخبر الذي نشرته مواقع إلكترونية، تتحدث فيه عن إقدام طفل يبلغ من العمر ثمان سنوات على وضع حد لحياته بمدينة طنجة، بسبب تنفيذه لما اعتبرته “المطالب التي تفرضها تحديات لعبة الحوت الأزرق”.

وأكدت مصالح الأمن الوطني بأن الدائرة الأمنية الثامنة بولاية أمن طنجة، مدعومة بتقنيي مسرح الجريمة، عاينت مساء يوم الأربعاء المنصرم جثة طفل يبلغ من العمر ثمان سنوات داخل منزله بحي ظهر الحمام، بعدما تم العثور عليها معلقة بوشاح موصول مع مسمار في حائط إحدى غرف منزل العائلة.

وقد أوضحت إجراءات المعاينة والفحص الطبي، أن جثة الهالك لم تكن تحمل أية أثار للعنف أو المقاومة، كما أن جميع الإفادات والتصريحات رجحت فرضية الوفاة العرضية نتيجة عدم تبصر الضحية عند لعبه بوشاح والدته مع شقيقته الصغيرة، نافية بشكل قاطع واقعة الانتحار.

وأوضحت أيضا المعاينات والمشاهدات المكانية المنجزة، غياب أية علامة أو أثر جسدي لما يسمى بلعبة “الحوت الأزرق”، فضلاً عن عدم توفر الضحية أو عائلته على جهاز معلوماتي من شأنه تحميل تطبيقات اللعبة التي تداولها الخبر المنشور.

وتشددت مصالح المديرية العامة للأمن الوطني على توضيح هذه الحقائق، مؤكدة في المقابل على أنها حريصة على التفاعل مع كل ما يتعلق بأمن وسلامة المواطنين.

موضوعات أخرى

25/04/2024 10:10

وزير الفلاحة الإسباني من مكناس: تداعيات التغيرات المناخية تؤثر على إنتاج الأغذية وعلى الصحة البشرية

25/04/2024 10:00

غير كيزيدو يسدو على ريوسهم: الجزائر انسحبت من كاس العرب فالمغرب بسبب خريطة المغربة

25/04/2024 09:30

الشبكة اللي نصبات على بنات ففاس واستاغلاتهم فالدعارة غادة وكتكبر.. بانو مشتبه فيهم آخرين: واحد خوا المغرب فـ2021 والملقب بـ”هشام” روشيرشي وها كيفاش الديستي فضحات كولشي

25/04/2024 09:00

منعش عقاري ل”گود”: مشروع سيدنا لدعم السكن فشل فكازا بسباب المنصوري. وزارة السكنى :لا ها الارقام والمنافسة حرة

25/04/2024 08:00

الطلب على العقارات تبدل فالمغرب. المشترين ولاو كيفضلو السكن لي كاين فالسونطر ديال المدن وإقبال متزايد على الاستوديوهات لي واصل ثمنها لمليون درهم للفوق