شرع اليد فدولة مزال خدامة بقانون ليوطي “الرجعي”.. اعتداء على “مفطر رمضان” مقطوع رجع النقاش للتخلف القانوني فبلادنا
كود احمد رشيد الرباط ///
كلمة العذرية في مجتمعاتنا العربية ارتبطات بالعيالات، هذا الجنس اللطيف لي منين تولد وهو تيسمع مواعظ ودروس عن ضرورة الحفاظ على العذرية، اعتبارا أن ثروة المرأة الوحيدة لي أتمكنها من العثور على الزوج المناسب والحفاظ على شرف العائلة، هي غشاء البكارة.
حيث أن مستقبل البنات في المجتمعات العربية رهين بغشاء ولا تيتباع بدراهم معدودة في الصيدليات.
ولكن ماذا عن عذرية الرجل هل سبق أن اهتمت بها النساء قبل الزواج؟ هذا هو السؤال لي سول مكرو “كود” البنات والعيالات، والأجوبة كانت قسمين، قسم طالب أنه لابد من المرأة تهتم وتشوف شي واحد لي ماسبقش دار علاقة جنسية قبل كيف هو تيطلبها منها؛ والإجابة الأكثر إنتشارا هي راجل لي دارها جات معاه حياتو هذيك، ولطلب مني شهادة العذرية جات معاه، وميمكنش نفكرو بهذ الطريقة ديال نحاسبوه ولا نشوف الماضي ديالو.