كانيي ويست شدوه البوليس بسباب مراتو.. ضرب واحد حاول يتحرش بسينسوري فأوطيل
مصطفى الشاذلي – كود سبور//
شكون لي ورا الحملة على المدرب البوسني وحيد خاليلوزيتش، الناخب الوطني.
كلشي تحول إلى ناقد رياضي ومحلل بعد الخسارة أمام الگابون بثلاثة لجوج البارح ف طنجة.
من حق المغاربة يعبروا على موقفهم وٱرائهم حول مستوى المنتخب، لحقاش كيأديوا من جيبهم باش يتفرجوا ف “ليكيب ناسيونال”، لكن أن تتحول إذاعة متخصصة إلى وكالة تشغيل “أنابيك” باش تجلد المدرب وتعلقوا في برامجها الصباحية والمسائية فهذا ماشي معقول وفيه قلة احترام وأكثر من ذلك انعدام المهنية والمصداقية الواجب توفرها فراديو موجه أساسا للمغاربة لأجل الثتقيف والتوعية ونقل الاخبار كما هي دون تضليل أو سوء نية.
مناسبة هذا الكلام، أن هاد الراديو، لي عندو شراكة مع الجامعة ومستافد مزيان، تحول للأسف إلى “أنابيك” يستضيف أشباه محللين ومدربين من الدرجة الرابعة باش يصفيوا حساباتهم مع الجامعة والمدرب وحيد خاليلوزيتش.
ارجع السبان هو السبيل الوحيد لهاد المدربين السماسرية والإذاعة المتورطة، لإركاع الجامعة وإجبارها على توظيفهم بالإدارة التقنية، لي غادي تعرف تغييرات كبيرة.
باختصار المفيد كيقلبوا على خدمة ولا تهمهم الوسيلة لتحقيق مصلحتهم ولو على حساب المس بأعراض الٱخرين. وافضع من ذلك أن مدربين وصلوا لغرضهم بمساعدة هاد الراديو، لي ارجع بوق للرداءة والزبونية وقلة المهنية.
علاش گاع الحملة على خاليلوزيتش، ليس لأنه لم يثبت عن علو كعبه في المباريات السابقة، لأنه لا يمكن الحكم على اي مدرب في أربع ماتشات ودية، بل لأن هاد المدرب ما عندوش أجون، أي وكيل أعمال. وما عندوش مع السماسرية بهاد المعنى. هاد شي علاش دخلوا بعض السماسرية على الخط، بعدما استغلوا نتائج المنتخب الوطني الأخيرة باش يضغطوا على المدرب والجامعة، خصوصا بعدما انتقد مستوى بعض اللاعبين المحليين، لي تابعين لسمسار معروف بعدائه للجامعة وقربه من المدرب السابق هيرفي رونار. شفتو فين وصلنا حنا قبل منتخبنا.