التحقيق مع الناشط الحيرش.. عزيز غالي: دبا فالحراسة النظرية والجمعية المغربية لحقوق الانسان كتابع الموضوع ودارت ليه محامي
كود الرباط//
المهمة الاستطلاعية البرلمانية لي دار مجلس النواب، للوقوف على شبكات توزيع وتسويق المنتجات الفلاحية، فشلات وسط الطريق، وهادشي كانت “كود” سباقة لإثارتو يوم الأحد الماضي. وتأكد هادشي لبارح الاثنين فاش وقفات المهمة اشغالها وحبسات اجتماعاتها.
المهمة لي كيترأسها بامي فالشمال سميتو عادل الدفوف، الباطرون ديال النسيج فطنجة، بانت غاتفشل بحيث من لول هاد الباطرون لي معندو تا علاقة بالتسويق فالمنتوجات الفلاحية باغي يستاقل ومقدش على المسؤولية.
القصة بدات قبل الاجتماع الاول لي كان يوم 26 يونيو 2022، بحيث ظهرت خلافات بين جوج برلمانيين داخل المهمة حول طريقة العمل، قبل ما يهدد الباطرون عادل الدفوف بالتوقف عن الاستمرار على رأس المهمة الاستطلاعية الا بشرط ان داك البرلماني لي مختلف ميبقاش يحضر وهادشي لي وقع. البرلماني مبقاش كيحضر.
فأيام الاولى من المهمة الاستطلاعية لي تلاقات مسؤولين كبار فالداخلية وعدد من القطاعات، تبين بلي كاينا فوضى كبيرة فتدبير اسواق الجملة وناهيك عن التلاعبات لي كطرا باش المهنيين والحيثان يضربو يديهم فالسوق، ويلعبو باثمان المواد الفلاحية كيف بغاو. كيحققو ارباح خيالية والضحية هو المواطن البسيط.
من غير هادشي، اولى بوادر عرقلة المهمة الاستطلاعية كانت فباطوار ديال كازا (الكرنة) لي مسؤولة عليه خت قيادي بامي جمال الشيشاوي، كانت ديجا مسؤولة على مطرح مديونة ودارت حالة وعليها تقارير كحلة. ودبا منعت البرلمان يدخل للكرنة يدير خدمتو، وطبعا لصقوها فالسيكريتي.
هاد البرلماني لي كيقود المهمة الاستطلاعية معروف فطنجة كيدير حتا العقار، جمع حبة وتبن. ودبا واش هذا غايدير مهمة استطلاعية؟ براسو خصو مهمات استطلاعية.
الحاصول هاد الولاية التشريعية بانت نواقص كثيرة فتكوين البرلمانيين، فهاد المهمة الاستطلاعية بانت بالضبط مدابزين على منهجية العمل، وشي كيشرق وشي كيغرب، وفاش تعرض البرلمان لإهانة المنع من ولوج مجازر كازا مكتب مجلس النواب ضرب الطم.