ولد الغزواني علن ترشحو للإنتخابات الرئاسية فموريتانيا وباغي يواصل تكريس مبادئ حسن الجوار والاحترام المتبادل
عفراء علوي محمدي- كود//
توفى الإذاعي والباحث ففن الملحون، الحاج أحمد سهوم عن عمر 84 عام، بعد صراع مع المرض.
مجموعة من الإعلاميين نعاو سهوم، منهم الإذاعية صباح بنداود اللي وصفاتو ب”العفيف الصادق”، و”الشاعر العاشق لكلام الملحون”، اللي كتعتبرو “مفخرة الأرشيف الاذاعي صالح بثه لكل الأوقات والأيام”.
وزادت بنداود، فتدوينة ليها ففيسبوك: “كان برنامجه خلال رمضان على أمواج الإذاعة الوطنية..لحظة سماع حقيقية وهو ينبش في تراث مغربي أصيل حيث الكلمة تغزلا وتوسلا ووصفا ودعوة تتماهى بين الأثير… كان موعده الرمضاني الاذاعي لايرد ولايناقش…
واعتبراتو بنداود “الاستثناء الذي رسخ القاعدة في برامج رمضان …اي مايعنيه المرور للأفضل والاقوى…وكان احمد سهوم من الأصوات التي رسخت ذاكرة رمضان الإذاعية عند مستمعي الإذاعة الوطنية… الم يكن صوت الملحون الخالص”.
من جهتها، نعات دلال الصديقي سهوم، فتدوينة ليها، وقالت: “بعد العلامة محمد الفاسي، يعتبر الحاج أحمد سهوم من فطاحلة الباحثين في أدب الملحون وناظميه، أخذ عنه كبار الفنانين، أثرى خزانة الإذاعة الوطنية ببرامج قيمة عن أدب الملحون ولسنوات، أخذ عنه المثقفون ومحبو ديوان المغاربة وعلى رأسهم الدكتور عباس الجراري، وأغنوا معارفهم بالكلام الموزون…الحديث عنه لا يكفي ولا يوفيه حقه…”