من بين الكتب التي تمت مصادرتها عند الامير المذكور : “الارهاب فرض والاغتيال سنة” لأبي طلال القاسمي- “الحكم النفيسة في ذبح أقباط الكنيسة” للشيخ أبي عبيدة الشنقيطي -“الأقوال المهدية إلى العمليات الاستشهادية” للشيخ تركي بن مبارك البنعلي- “الرياضة البدنية قبل الجهاد” و”ضبط قاعدة من لم يكفر الكافر فهو كافر” و”المرجع الأكبر في استخدام المتفجر” لأبي عمر الفلسطيني٫ بالاضافة الى كتب اخرى
كما تم العثور على وثائق يمكن تحمليها تهم “تقنيات مواجهة القوات الخاصة” و”حصص تدريبية للقناصة” بالاضافة الى فيديوهات عن استعمال اسلحة مثل بيريتا 92 وكاليبر 9 ام ام وبيريتا ام 9 وطريقة تفكيك وتركيب هذه الاسلحة واسلحة اخرى بالاضافة الى فيديوهات عن طريقة تدخل القوات العمومية في مسيرات عشرين فبراير وذبح اقباط مصريين في ليبيا ومبايعة بوكو حرام للبغدادي مساعد الامير تم العثور بحوزته على كتب الاستخدام العسكري للالكترونيات والعبوات الانجع والاوجع والباحث عن حكم قتل افراد وضباط المباحث٬
من بين الكتب التي تم العثور عليها عند اعضاء الخلية المفككة كتاب” ادارة التوحش” للمصري محمد حسن خليل وهو الكتاب الذي نظر لداعش كما تم العثور بحوزة اخر على تسجيلات صوتية ومرئية وفيها ان بلاد المغرب اصبحوا تحت ولاية الدولة الاسلامية بالمغرب الاقصى٬ احفاد يوسف بن تاشفين” من اجل اقامة الخلافة اكثر من ذلك عثر على عضو اخر في الخلية الارهابية على وثائق تهم الثوار الكولومبيين “فارك” وطرق حربهم على الدولة اعضاء اخرون عثروا بحوزتهم على وثائق اخرى تهم ذبح اقباط وحرق الطيار الاردني معاد القصاصبة.
وكان عبد الحق خيام قد قدم كل ما تمت مصادرته من اجهزة معلوماتية تهم وحدة مركزية وكمبيوترات محمولة وكلي يو از بي وبطاقة خزان وهواتف وسي ديات…….
كما تم حجز وثائق ومكتبة حقيقية تنظر للارهاب وتعد اعضاءها للقيام باعمال ارهابية كبيرة بالمغرب. وكان عبد الحق خيام اعلن في الندوة نفسها بمقر المكتب المركزي للابحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني٬ ان هذه الخلية كانت تهدف الى ذبح عدد من الشخصيات السياسية والعسكرية والمدنية منها الكاتب احمد عصيد وافراد “حذر” بالاضافة الى استعمال مواد سامة في مخططاتها الاجرامية لاختطاف وقتل تلك الشخصيات.
كما كشف ان الاسلحة التي تمت مصادرتها دخلت عبر مليلية. حتى تفجير اولياء صالحين كبوعبيد الشرقي بابي الجعد كان ضمن مخطط الخلية الارهابي