وكان بيان الديوان الملكي وصف تصريحات بنعبد الله “لَيْس إلا وسيلة للتضليل السياسي في فترة انتخابية تقتضي الإحجام عن إطلاق تصريحات لا أساس لها من الصحة”
واضاف ان “هذه الفترة الانتخابية تقتضي الإحجام عن إطلاق تصريحات لا أساس لها من الصحة، واستعمال مفاهيم تسيء لسمعة الوطن وتمس بحرمة ومصداقية المؤسسات في محاولة لكسب أصوات وتعاطف الناخبين” قبل ان يضيف كذلك “هذه التصريحات تتنافى مع مقتضيات الدستور والقوانين ، التي تؤطر العلاقة بين المؤسسة الملكية وجميع المؤسسات والهيئات الوطنية بما فيها الأحزاب السياسية
هاد الشي كلو على تصريح فحوار لبنعبد الله للايام قال فيه “مشكلتنا ليست مع الاصالة والمعاصرة، بل مع من يقف وراءه” واعتبر ذلك يجسد التحكم.
بنعبد الله ناض ودار تصويب ونشراتو الأسبوعية وبين فيه انه قال المؤسسين ماشي المؤسس