هاد الفلوس مطمورة عند الناس غير من سعد النصابة والشفارة وصحاب شركات التسويق الهرمي لي كيجمعوا الضحايا بالألاف وكل مرة كتبان وحدة وبنادم باقي مابغى يعيق خاص الدولة تحارب التعامل وحيازة الفلوس كاش لأنهم كيدمروا اقتصاد البلاد
سهام البارودي – كود//
فالعالم ديالنا اليوم بزاف ديال التافهين لي فالأصل ماعندهم تاقيمة مضافة فالمجال العلمي عندهم قيمة كبيرة فوسائل الاعلام حيت مشاهير و حيت كايأثرو فالرأي العام و من بينهم اللعابة ديال الكورة !
فالأصل لعاب ديال الكورة راه ماشي شي قامة فكرية و لا علمية لي خاصنا نسمعو ليها او نتبعوها او نتأثرو بيها و لكن حيت اللعاب ديال الكورة اليوم الشهرة ديالو كاتفوت بدرجات كبيرة الشهرة ديال واحد عالم فالسيرن كايخدم على الذرة فراه ضروري تنوض ضجة عليه ! هادشي علاش مؤخرا نايض الصداع ففرانسا على اللاعب السينيغالي ايدريسا گاي لي قاليك مابغاش يلبس التوني د الفريق ديالو لي فيه علم الفخر ( او علم المثلية ) !
أنا شخصيا بالنسبة ديالي القضية ساهلة ماهلة ! أي واحد ماكايحتارمش مبادئ الجمهورية الفرنسية ماعندو مايقود فيها يمشي لبلادو ! و فهاد النقطة انا كانتافق مع ايريك زمور و حتى مع مارين لوبين، الإنسان فاش كايهاجر لشي بلاد فراه كايمشي ماشي باش يفرض التوجهات ديالو و الافكار ديالو بالخصوص لا كانت افكار قروسطية متخلفة عامرة كراهية و رفض للآخر. و بالنسبة ليا من حق النادي يعاقب حيت عكس ماكايسحاب لبزاف د الناس المسألة مافيهاش ” حرية اختيار ” واش تلبس و لا ماتلبسش ؟ واش تساند قضية المثليين و لا ماتساندهاش ؟ لا آبسولوتلي نوت ! كيفما مايمكنش نعطيوك الاختيار واش نتا مع العبودية و لا ضدها ! واخا يكون الدين ديالك مثلا الاسلام يبيح العبودية ! حيت مفهموم العبودية لا يتماشى مع الاخلاق ديال الانسان فهاد الوقت ! كيفما مسألة انك ” ضد المثلية ” لا تتماشى مع الاخلاق د هاد الوقت يعني بزز من طاسيلتك تحل عقلك و تبدل افكارك الخامجة و إلّا سير عيش فالحفرة لي كنتي فيها!
الفكرة فالاساس هي ” محاربة العنصرية ” ديال المثليين ! فاش اللاعب كايلبس العلم فراه كايقول انه هوا كلاعب و النادي ديالو مع محاربة الاقصاء او العنصرية لي كايتعرضو ليها المثليين ! فكرة زوينة وواضحة و تاواحد ماكايقول لواحد سير نعس على كرشك !
ماقبلتيهاش ! مابغيتيش تقول بأنك ضد العنصرية فراه عندها معنى واحد انك انت انسان عنصري و كاتشجع على اقصاء الناس على اساس الاختيارات الجنسية و هنا فراه ماعندك ماتقود ففرانسا بلاد المساواة و من الاحسن ترجع لبلادك لي زرعات فيك هاد الافكار المتطرفة !