وشوفو التلاميذ كيولاو.. تلميذ شرمل إداري بثانوية فسلا وشرك ليه وجهو وباقي داخل خارج للمدرسة وغليان وسط أسرة التعليم فالمدينة
مصطفى الشاذلي///
رواية جديدة ظهرت بخصوص “الاعتداء” الذي تعرضت له إبنة المدرب الفرنسي هيرفي رونار في أبيدجان، بعد نهاية المواجهة بين المنتخب المغربي ونظيره الإيفواري، السبت الماضي، والتي أعاد الفوز فيها بهدفين نظيفين الأسود إلى المونديال بعد غياب دام 20 سنة.
الرواية قدمها مدرب المنتخب الوطني، الذي اعتبر، في حديث له مع “جون أفريك”، أن ما حدث لابنته في ملعب فيليكس هوفوي بواغني لم تكن فيه مستهدفة بشكل شخصي، مشيرا إلى أنه جرى إسعافها، لكنها الآن بخير.
مدرب الأسود أعاد شريط ما وقع بعد إطلاق الحكم صافرة نهاية اللقاء، مبرزا أن ابنته كانديد حاولت الالتحاق بي وباللاعبين للاحتفال بالتأهل، غير أن حاجزا يفصل بين المدرجات والممر المؤدي إلى مستودع اللاعبين أزيح من مكانه، وهو ما استغله بعض المشجعين للنزول إلى أرضية ملعب، ليحدث تدافع قوي، اضطرت معه الشرطة للتدخل بتوزيع ضربات عشوائية بعصيها على المحتشدين، إحداها طالت إبنته.
وكانت فيديوهات جرى تداولها في مواقع التواصل الاجتماعي وثقت لعملية إسعاف كانديد، بعد تعرضها لاعتداء جسدي على يد رجال أمن إيفواريين.
وذكر ت مصادر مختلفة أن رجال الأمن الإيفواريون منعوا ابنة هيرفي رونار من ولوج أرضية الملعب للاحتفال مع والدها ولاعبي المنتخب بالتأهل، واعتدوا عليها جسديا رغم إفصاحها عن هويتها، وهو ما فسر على أنه انتقام من والدها الذي سبق له أن درب منتخب ساحل العاج قبل أن يقصيه من نهائيات كأس أمم افريقيا الأخيرة التي أقيمت بالغابون وبعدها من تصفيات كأس العالم روسيا 2018.