عفراء علوي محمدي- كود//

“كود” سولات مشاهير وسياسيين وفنانين ومؤثرين وإعلاميين، على كيفاش كيدوزو نهارهم فهذ الرمضان الاستثنائي مع كورونا، وعلى رأيهم فقرارت خداتها الحكومة.

إيمان اليعقوبي، البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية، كانت من ضيوف “كود”، وعطات موقفها من الحجر والتراوييح وإفطار رمضان:

كيفاش كتدوزي رمضان دابا اللي مسدود علينا؟

كايدوز الصراحة عادي كباقي أيام رمضان، بين الصيام والعمل وباقي الأنشطة العادية من إعداد للأكل وقراءة القرآن والصلاة. غير هاد العام، جزء كبير من الأنشطة اليومية والأعمال واللقاءات ولينا نحضرو ليهم عن بعد وهادشي لي خلى الاختلاف البسيط هو أن الحركة ربما قلالت بالمقارنة مع باقي السنوات، ولكن بالنسبة لي كبرلمانية بزاف ديال الأعمال كاتطلب السفر ديالي للرباط للحضور في مجلس النواب، وهادي خصوصية حتى هي لم تتغير.

واش الاجراء اللي اتخذاتو الحكومة مزيان؟

ما يمكن لحتى واحد ينفي أن القرارات قاسية جدا، حنا قراب من هاد المواطن وكانحسو بالمعاناة ديالو، وهاد القرار غيأثر على شرائح كبيرة وهادشي لي كنا ناقشناه مع رئيس الحكومة في جلسة المساءلة الشهرية. ولكن فالمقابل كيبقاو قرارات ضرورية بالنظر لتطور المرض للأسف فالعالم واللي الشراسة ديالو تزادت وولات كاتقيس فئات أخرى كالشباب والأطفال. يبقى أننا غنبقاو نراقبو تعامل الحكومة مع الفئات المتضررة والدعم لي ممكن تلقاه هاد الفئات.

شنو رأيك فمنع التراويح؟

في نظري لا يمكن إلا الثناء على هاد الروح الإيمانية اللي عند المغاربة، الشعب المغربي شعب متدين وأصيل وكيحافظ على العبادات، غير بالنسبة لصلاة التراويح كيبقى الموضوع خاص شوية، حيت فالدين سلامة الصحة والحياة كاتبقى أولوية على باقي العبادات..

كاين اللي باغي يفطر بالعلالي، نتي معاهم ولا ضدهم؟

الأصل فالدين هو الحرية. ولا يمكن إجبار شي إنسان لا يؤمن بالله على الصيام، بلا ما نتكلمو على الناس لي عندهم حالات خاصة والإفطار ديالهم ضروري وكايولي بالعكس الصيام ديالهم حرام لأنه يضر بالجسد. ولكن قضية الإفطار العلني هي قضية شائكة… والقوانين لي كتناقض معتقدات المجتمع ممكن يكون لها ضرر اجتماعي لأنها كاتولي لا تحترم، وبالتالي كاندخلو في مجال الفوضى وعدم احترام المؤسسات..

كيجاوك مسلسلات رمضان؟

بالنسبة للأعمال التلفزيونية تابعت البعض منها ولكن ماشي الكل، بعضها جميل وكيستاحق الثناء، بلا ما نذكر أسماء الأعمال، ولكن البعض الآخر كنظن مازال كيكرر نفس الإشكالات لي كانوا المغاربة دائما كينتقدونها..