الوالي الزاز – گود – العيون //
[email protected]

إعلام الشياتة ديال العسكر ما عندو سوق من غير المغرب، فبعد ما تهالك نظامو بسباب الضربات الدبلوماسية لي تلقاها فيما يخص نزاع الصحرا وهزيمتو الميدانية فالگرگرات حول الاتجاهو ديالو لبلادنا فاش فشل يسوق للحرب الوهمية وبغا يهيج الشعب الجزائري ضدنا.

آخر معالم شياتة هاد الإعلام للنظام العسكري تجلات فمحاولة تلطيخ صورة المملكة وربطها بالتهريب وزيد وزيد، فحسب ما قال أرزقي هناد، مدير “قمع الغش” بالمديرية العامة للجمارك الجزائرية، أن المصلحة حجزات أكثر من مليون و500 ألف قرص مهلوس و18 كيلو من الكوكايين، بالإضافة لحجز 220 ألف وحدة من مختلف السلع المقلدة قادم أغلبها من المغرب فسنة 2020.

هاد المسؤول الجزائري قال لإعلام الشياتة الجزائري، أن المخدرات مصدرها الجهة الغربية للبلاد وطبعا الإحالة هنا على المغرب، وأن جماركهم حجزت أكثر من 16 طنا من الكيف المعالج، وحجزت مليون و500 ألف قرص مهلوس، وزيد عليهم أكثر من 18 كيلو ديال الكوكايين خلال السنة المنصرمة.

هاد الشياتة ما عندهوم شغل من غير التودد والتقرب لنظام شنقريحة لي عمرو خبا كرهو للمغرب وحقدو عليه ولي زادهم الفقصة أكثر هو وصول الفاكسان ضد كورونا للمغرب فالوقت لي هوما مزال كيقلبو ويزاوكَو للحصول عليه.

دابا هادا “الإعلام” عندو هدف واحد هو يغطي على كوارث الوضع الإقتصادي والإجتماعي و السياسي المأزم فبلاد خنقها العسكر و لي مايلقاش فيها الواحد شكارة حليب من غير ايلا شد عليها الصف ويتسنا نوبتو وشوف تشوف.