في الفين وطناش جاو جوج طوموبيلات ميرسيديس وكولف وشي خمسة أو ستة ديال البوليس، وسير من هنا سير من لهيه وبقية القصة راكم كتعرفوها، فهاد الوقائع بجوج كان ظاهر أن المخزن ملي كيبغي يحضي شي واحد ويجيبو فالشبكة فراه بالزربة، والإمكانيات موجودة راه غير نسيت ماحسنتش واحد الشهرين دارو إنزال أمني فالحومة وداوني حتى سست الكريبة عندهم عاد طلقوني، ولكن دابا ليوم التالت للعدوان الغاشم لي تعرضت ليه عن طريق سرقة البيكالة ديالي، ولحد الآن مكاين حتى شي رجل أمن جا خدا أقوال الجارة لي شافت الشفار والمواصفات ديالو وسول فالحومة وتفتح تحقيق جاد وفعال فهاد النازلة، ياك داك المرة غير نسيت اللحية محسنتهاش جاو جمعوني معطلونيش، آشنو لي مانعهم دابا.
ربع المجهود لي دارو المخزن باش يحضي الرحم ديال هاجر الريسوني وشنو المصير ديال البويضات لي تخصبات فيه كون بدلوا باش يلقاو ليا بيكالتي كون لقاوها، وربع المجهود أو أقل كاع لي داروه باش يشدوني أنا نيت وربع المجهود أو أقل لي كيديروه فقضايا أخرى كون داروه باش يشدو المجرم لي يتمني في بيكالتي كون جابوه بالزربة ولكن للأسف بيكالتي مكانتش مناضلة كتصور مع أب الزفزافي، ومكانتش صحافية تدبج المقالات دفاعا على شي لعبة، ومكانتش بيكالة ملتحية قابلة للإنفجار، ومكانتش بيكالة فقيهة كتدير الدعوة بنهار وكتساعد فقيه على القذف من ورا الفجر حدا شي بحر، كانت فقط بيكالة ديال سقيريط يتبضع بها ويتسارى وله فيها مآرب أخرى، جيبو ليا بيكالتي.