نجوى المالحي-كود//
من بعد الانتقادات لي جاتها بسبب طريقة استعمالها لحسابها في أنستكَرام، خرجات رباب أزماني مرات فريد غنام تدافع على راسها.
نجوى المالحي-كود//
من بعد الانتقادات لي جاتها بسبب طريقة استعمالها لحسابها في أنستكَرام، خرجات رباب أزماني مرات فريد غنام تدافع على راسها.
رباب أزماني حطات ستوري على حسابها، حملات فيه المتتبعين مسؤولية انتشار المحتوى السلبي لأن الفيديوهات “التافهة” هي لي كتشاف بزاف على عكس الفيديوهات لي كيكون فيها محتوى “هادف”.
وقالت رباب أزماني “طلبتوا منا نديرو محتوى زوين حنا درناه ولكن الفيديوهات ما كيتشافوش بزاف بحال المحتوى لي كتقولو عليه فارغ، إذن نتوما لي بغيتو هاد المستوى”.
كلمتي “تافه” و”هادف”، مكتبوبين بين “”، حيت كيبقا مفهومهم شخصي، وكلها وشنو تافه بالنسبة ليه، وشنو هادف. يمكن كيم كارداشيان معرية وكتبيع السليبات والبيجامات فانستگرام يجي للبعض تفاهة ويفولو انها ردات حسابها قيسارية، وللبعض الاخر يجيهم هادف، وداكشي نيت لي باغيين وكيقلبو يشوفو فمواقع التواصل.
الخلاصة، حتى حاجة ماتافهة وحتى حاجة ماهادفة، مواقع التواصل فيهم محتوى لكولشي، نت اختار لي باغي وفوت عليك لي ماباغيش بلا ماتوصفو بتافه ولا تسينياليه ولا تبغي توقف مولاه. هداك ماشي سوقك، وماشي حقك، حيت لا نت ماعاجبكش، عاجب اخرين.