وبحال كاع المعتقلين الحبس فالمغرب عمرو كان بلاصة ديال التربية بل بلاصة باش تتكون فالإجرام، دخلتي شفار صغير تخرج شفار كبير دخلتي بالضرب الجرح المرة التانية تدخل بعاهة مستديمة، دخلتي حيت كتبتي منشور تشيد فيه بالإرهاب إحتمال كبير أنك تخرج إرهابي واجد لا يكتفي بالإشادة وباغي يكون جزء من الفعل، للأسف هذا هو الحبس فالمغرب، لذا راه الحبس بوحدو معندو معنى ومعندو حتى شي فائدة.
راه خاص تدور الحركة ويخدمو الدراري ويتدارو ليهم ديور الشباب باش يلقاو فين يتلهاو ومايمشيوش لهادشي ديال الإرهاب، العلاج الحقيقي كاين فالتعليم وفتحسين مستوى العيش، والإستثمار الحقيقي هو فالبشر( واخا البشر عندنا دوزيام كاليتي من ناحية الأيكيو ولكن راه يقضي غاراض)، أما الحبس بوحدو صيك كيما داير فالمغرب، راه ما حل ماتلعبة، راه الأضرار ديالو كثر من المنافع إن كان كيتعتابر مكان للتقويم السلوكي.
التعليم دابا فالحضيض وموشكيل تابع موشكيل فهاد السنوات الأخيرة، والمدرسة العمومية آخر حاجة كتدير حاليا هي أنها كتوعي التلميذ بل العكس بزاف ديال صحاب الأفكار المتشددة راهم مخشيين فالتعليم وكيأدلجوا التلاميذ من الصغر ديالهم باش تولي عندهم قابلية للتشدد، المقاربة الأمنية والخطط الإستباقية صالحة للوقاية من الخطر، ولكن ماشي علاج للفكر المتشدد أيا كان، الحل هو مقارعة الفكر بالفكر ماشي الفكر بالحبس.