واش اسرائيل ردات على ايران؟. مسؤولوها اكدو هاد الشي لصحف امريكية واعلام الملالي هدر على تصدي الهجوم ولكن لا تأكيد رسمي
كود : وكالات///
أفادت دراسة أجريت على مراهقين نجوا من الإرهاب في هجوم إرهابي بالنرويج أن المراهقين الذين يتعرضون لصدمات أو أحداث إرهابية ربما يكونون أكثر عرضة للإصابة بـ الصداع النصفي يومياً أو أسبوعياً.
وتؤكد النتائج بذلك أن العنف والصدمات النفسية يمكن أن تؤدي إلى أعراض جسدية.
وقالت كبيرة الباحثين في الدراسة، سين ستسلاند، من المركز النرويجي لدراسات التوتر الناتج عن العنف والصدمات في جامعة أوسلو “المعرفة بالعواقب الجسدية للأحداث الإرهابية والعنيفة قليلة جداً، خاصة أن الناس قد لا يربطون بينهما أو لا يقصدون الطبيب”.
وأضافت “هناك من لا يحصلون على ما يحتاجونه من مساعدة للتخلص من شكواهم الجسدية والنفسية، خاصة عندما تصبح أشد أو تتكرر بوتيرة أكبر”.
وفي 22 يوليو/ تموز 2011 فتح مسلح النار على المخيم الشبابي الصيفي السنوي لحزب العمال النرويجي. وقتل المسلح الذي ارتدى زي شرطي 69 شخصاً، وأصاب 33 آخرين بجروح خطيرة. وجازف كثيرون من بين 358 ناجياً من الهجوم بانخفاض درجة حرارة أجسامهم أو بالغرق أثناء محاولتهم الفرار. وفقد معظم الناجين أصدقاء لهم في الهجوم.
وشارك الناجون في عدد من الدراسات لفهم تأثير الأعمال الإرهابية والصدمات على المراهقين.
ونشرت الدراسة النرويجية في دورية (نيورولوجي) وعكفت ستنسلاند وزملاؤها على دراسة تكرار الإصابة بالصداع النصفي والصداع الناجم عن التوتر في 213 من الناجين، الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و20 عاما.