منتخب الهوند الجزائري ما جاش لدونور يلعب مع المغرب بسبب خريطة المملكة وخوفو من الكابرانات
وكالات //
كشفات دراسة علمية حديثة أن البشر قادرين بيولوجيا على إنتاج ريق مسموم تماما بحال ديال شي أنواع دالعناكب واللفاعي المسمومين.
وكشفات الدراسة اللي نقلتها مجلة “Live Science” في 29 مارس 2021، أن علماء الأحياء شافو أن الغدد الفموية القادرة على إفراز السم هي غدد لعابية معدلة، لكن البحث الجديد يكشف عن تقنية الجزيئات المسؤولة عن هذا التعديل.
ولتحديد هذشي، ركزو الباحثين الأستراليين واليابانيين المشاركين فالدراسة على ما يسمى بالجينات “المنزلية”، وهي جينات مرتبطة بالسم، ولكنها ليست مسؤولة على تكوين السموم نفسها. وكتشكل هذه الجينات التنظيمية أساس نظام السم بأكمله.
وكيوضح أكَنيش باروا، المؤلف المشارك وطالب الدكتورا فعلم الوراثة التطوري فمعهد أوكيناوا للعلوم والتكنولوجيا فاليابان بالقول: “نظراً لكوننا عرفنا وظيفة جميع الجينات الموجودة في الحيوانات، فقد تمكنا من تحديد أي من تلك الجينات يرتبط بها السم”.
واكتشف الفريق بعد ذلك مجموعة من الجينات المشتركة بين جميع أنواع “السلويات”، وهي المجموعة الحية من رباعيات الأطراف تضم الزواحف والطيور وبعض الثدييات، بما في ذلك البشر.
واللي كان مدهش كثر هو أن نفس أنواع هذ الجينات كاينة بكثرة فالغدة اللعابية للإنسان، واللي كينتج كذلك عدد كبيرا من البروتينات، وهذا الأساس الجيني هو اللي سمح لمجموعة واسعة من السموم بالتطور بشكل مستقل بين جميع الأنواع الحية.
بمعنى آخر، فإن كل حيوان ثديي أو زاحف لديه القدرة على أن يتحول، في المستقبل وخاصة مع تطور تقنيات التلاعب بالجينات، إلى نوع سام.