تقرير كيورط شركة “نيسلي” ففضيحة.. المواد لي كيديرو في “نيدو” و”سيريلاك” فالدول الفقيرة ماشي نفسها لي كاينة في الدول المتقدمة
وكالات///
أكدت دراسة علمية لخبراء متخصصين في العلاقات الزوجية أن الشاب يرى في المرأة الكبيرة في السن الأصلح للزواج، إذ أن المتعة الجنسية التي تخلقها المرأة التي تكبره سنا أثناء العلاقة الحميمية، من الأسباب التي تدفع الشاب إلى الزواج بمن تكبره، حيث يراها ذات نضوج جسدي وروحي وفكري أيضاً خلال هذه الأوقات، الأمر الذي يؤدي إلى شعوره بالراحة والسعادة، ويعزّز من رغبته في تكرار ممارسته الجنسية معها لما تخلق لديه من سعادة وارتياح عاطفي بحكم إتقانها للعلاقة الحميمية على غرار الشابات العشرينيات .
وكشفت الدراسة التي نشرها موقع “بيزنيوز”، أن قمّة الرغبة الجنسية لدى النساء في هذا الشأن تختلف بصورة كلية عن الرجل من حيث العمر، حيث يصل الرجل إلى قمة رغبته منذ بداية العشرينات من عمره وحتى منتصفها، بينما تبدأ قمة الرغبة لدى المرأة منذ بداية سن الـ 35 وتصل إلى الـ 45 عاماً، مما يعني أن نشاط الرجل يقل مع زيادة عمره بعكس المرأة التي يزيد نشاطها بزيادة العمر.
وأشار الخبراء أن الشاب يعتبر المرأة التي تكبره سنا الأكثر عقلانية من غيرها اللواتي لا يفكرن سوى في أن يعشن حياتهن دون مشاكل، حيث أن الزوجة الأكبر سناً تستطيع فهم الزوج بصورة أفضل بحكم تجاربها وخبراتها الحياتية المختلفة، وهذا أيضاً من أهم القدرات العقلية التي يبحث عنها الرجل في زوجته، فضلاً عن أنها تعرف كيف تُدير حياتها داخل وخارج المنزل وتزن الأمور بميزان المنطق وليس بموازين غيرها من الزوجات.
وقالت الدراسة ذاتها أن المرأة ترى في زواجها من شاب يصغرها سنا متعة لمدة طويلة لما يتسم به من جاذبيته الجسدية التي تميزه عن غيره، إذ يصبح جسم الشاب في بداية العشرينات من عمره وحتى منتصف الثلاثينات ذا طبيعة خاصة، فتظهر عليه ملامح القوة الملازمة لعامل الرشاقة، بالمقارنة بغيره من رجال العمر المتقدم.