واش هيرفي رونار كيضغط على الركراكي باش ياخد بلاصتو؟ الفرنسي جاهم من اللخر: باغي نلعب مونديال 2026
أنس العمري – كود///
ما يسمى بـ “الدولة الإسلامية” باني تنظيمه الدموي على النساء المغربيات، إذ كشفت دراسة أن أغلبية اللواتي جرى التحقيق معهن أو اعتقالهن أو سجنهن بإسبانيا في العقد الأخير، على خلفية الإرهاب من أصول مغربية وإسبانية.
وأكدت الدراسة الإسبانية، التي أنجزها الباحثان دافيد غاريغا وآدريانا تريسباديرني، تحت عنوان “بروفايلات وعلامات تطرف النساء الراديكاليات من طرف التنظيمات الإرهابية الجهادية بإسبانيا”، أنه من خلال دراسة حالة 21 امرأة جرى التحقيق معهن، تبين أن 60.9 في المئة من المستنطقات على خلفية التطرف مغربيات ولدن بإسبانيا، وأن 56.5 منهن ينتمين إلى الجيل الثاني من ساكنة مدينتي سبتة ومليلية المغربيتين اللتين تحتلهما إسبانيا؛ فيما تمثل المغربيات نسبة 34 في المئة منهن.
الدراسة بينات أيضا أن 39.1 في المئة من مجموع المغربيات المستنطقات أو الموقوفات بإسبانيا على خلفية التطرف رأين النور في المغرب.
كما أوضحت أن 65.2 في المائة من المتطرفات المشتبه فيهن كن يعشن في إسبانيا، مبرزة أن السواد الأعظم منهن تتراوح أعمارهن ما بين 19 و25 عاما، علما أن جزء كبير منهن عازبات وليس لديهن أبناء، وينتمين إلى الجيل الثاني والثالث.