غضب ضد المغني جوزيف عطية بسباب التصريح ديالو على مانكان صورات معاه فيديو كليب
كود- عن حسناء العقاني – و.م.ع – بتصرف//
مع تخفيف إجراءات التنقل بين المدن، وحيت مازال الرؤية ماواضحاش بالنسبة لبرا، المغاربة بلا شك غيفضلو الوجهات المحلية، باش يتجنبو الإجراءات المعقدة وقوة الشروط، خاصة فأوروبا، وحتى بوعي بضرورة النهوض بالسياحة الداخلية بعد الازمة.
فهذ الصدد، قال حسن أبو طيب، المستشار فمجال الاستدامة: “مع الوضع الجيوسياسي الجديد والسياق الغامض المرتبط بالوباء، بزاف ديال المغاربة غيفضلو يبقاو فالبلاد ويدعمو اقتصادها، هذشي غيخلي شركات تنتعش، هذشي علاش خاص يكون إلزامي السفر غير داخل المغرب”
وقال الباحث فالدكتورا فالسياحة، محمد صادق، أن “رفع القيود الصحية غيكون مزيان للسياحة الداخلية، حيت المغاربة غيختارو المنتوج السياحي المغربي باش يتفاداو الإجراءات المرهقة والمكلفة”، كيف زاد ان إجراءات وزارة السياحة والمكتب الوطني المغربي للسياحة، وحملة “Natla9aw Fbladna”، غيكون عندها تأثير إيجابي على السياحة الوطنية.
عرض وطني متنوع ولكن بشمن ثمن؟
بالنسبة لأبو طيب، كاينة ديناميات جديدة كتبان، وسياحة الساحل غادي تحتفظ بمكانتها كوجهة مفضلة للمغاربة، وعلى سبيل المثال، منتجغ تغازوت السياحي فأكَادير غيكون مزيان، حيت حديث ومطلوب، “وحيت غيسافرو العائلات، والمجموعات الصغيرة والصحاب، غادي يقلبو على تعزيز تواصلهم مع الطبيعة، ويقلبو على الرفاهية العقلية والجسدية، وفن الطهي الصحي، وكاين منهم اللي غيقلبو على كراء المنازل السياحية عوض انهم يمشيو للوطيلات اللي فيهم الناس، باش يسهال عليهم التباعد الجسدي، كيف كاين اللي غيشارك فتنمية الاماكن اللي غيزورها”، على حساب كلامو.
ولكن بالنسبة لأبو الطيب، فمازال الامور مارجعاتش لطبيعتها، حيت مدخرات المغاربة ماشي بنفس المستوى اللي كانت عليه قبل الوباء “العرض كاين باش نخففو من حدة الأزمة ونجلبو الكليان، والمهنيين السياحيين دايرينوجهدهم”، كيف قال.
حتى صادق شاطرو الراي، وقال أن العرض السياحي غيكون مهم بسباب الإغلاق المتكرر، وقال أنه ضروري خاص استراتيجية فعالة لمرحلة بعد كورونا، ومنتوج سياحي كيتلاءم مع توقعات الطبقة الوسطى.
واش القطاع غينتاعش؟
وكيشوف صادق أن تقليص الإجراءات الصحية، والتسهيلات على حركة السائحين المغاربة، بحال بطاقة التلقيح وغيرها، ماشي غير كتشكل قيمة مضافة للوطيلات والفنادق والريسطورات، هي قبل كلشي إغاثة للقطاع، للاستعداد للاستئناف الحقيقي.
لكن بالنسبة لأبو طيب، فحماس المغاربة ماغيعوضش الخسائر اللي تراكمات خلال الخمسة عشرة شهر اللي فاتت، لكن هذشي غيقد يساعد ويولد راس مال جديد.
وكشف أن غير 15 و20 فالمية من المغاربة اللي كياخدو لوطيلات، وهكذا فالطلب عليها منخفض، والمهنيين ديال السياحة لخرين اللي كيديرو أثمنة مزيانة ماغايساعدوش القطاع على النهوض. خصوصا وأن بعض الوجهات بحال فاس ومراكش وأكَادير مأثرة كثر بهذشي من غيرها، بسباب اعتمادها السياحة الدولية.