شكون كاتبقا حاصلة ؟
كاتبقا حاصلة ديك المقودة عليها گاع ! المسخوطة ! عوجة الأيام ! ديك المحفحفة لي حتى الصاحب لي يعتقها و لا الصاحبة لي تصوڤيها ماكاينينش ! العائلة خلاص كاتلقاها مباطيا الروكور فالزلط ! ديك المگردة لي ماتكساب تا عشا ليلة هاااديك هي لي كاتحمل و تبقا حاصلة فيه ! لا طارت طارت كاتقوّر باش تشري العشوب تحاول طيحو و فاللخر يا إيما كاتمشي عند شي فرملية تقتلها فيها فشي گراج ، يا إيما كاتولد و تلوح الدرّي فالطارو د الزبل.
هادشي علاش الاجهاض خاصو يكون قانوني و متاح فالسبيطارات العمومية ، و حتى الادوية لي كاتسهلو تكون متوفرة فالفارماسيانات حيت لا يعقل مرا حملات بالغلط ماعندهاش الحق تصصحو ، تبقا هازة داك الحمل بزز منها حيت المجتمع و الدولة بغاوها تبقا هازاه و كادّور بيه!
فاللخر كاتولد اطفال كايتكرفصو معاها و يكرفصوها ! اطفال ستيگماتيزي من الديبار كايتعايرو بكلمة ” حرامي” “ولد الحرام” “ولد الزنقة” آش بغيتي يخرج منهم من بعد ؟ الاطباء و المهندسين ؟ طبعا لا ! غايخرجو بؤساء ! كوزيطات كوزيطين يعاودو نفس المسلسل ديال مهم العامر بالفقر و الجهل و الميزيريا.