وقال السفير الأمريكي بالمغرب، ديفيد ت. فيشر، فتصريحات للصحافة: “نعمل مع شركائنا الدائمين مثل المغرب، من أجل الرفع من القدرات العالمية على محاصرة الأوبئة من منبعها والتخفيف من تداعياتها، ولهذا الدعم، كما للشركة المغربية الأمريكية، أهمية قصوى في التأهب بسرعة وفعالية لمواجهة التهديدات الناشئة، بما في ذلك الوباء”.
وحسب بلاغ للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، هذا المبلغ غيتعطى لمنظمة الصحة العالمية، في إطار الخطة الاستراتيجية اللي كتدير ديال التأهب والاستجابة التي تهدف لمنع تفشي وباء كورونا المستجد في البلدان المتضررة أو المعرضة للخطر، باش تخفف التداعيات ديال الفيروس عليها.
وهذ الدعم اللي كتقدمو هذ الوكالة للدول المتضررة من الفيروس كيجي “تفعيلا لاكتشاف الحالات واليقظة الوبائية للأمراض الشبيهة بالأنفلونزا، وتدريب وتجهيز فرق الاستجابة السريعة، والتحقيق في الحالات وتعقب الأشخاص الذين كانوا على اتصال مباشر مع المصابين، وكذا ملاءمة عناصر تكوين الأطر والمعاملين في مجال الصحة مع خصوصيات الفيروس”، حسب البلاغ.