الرئيسية > آش واقع > جولات التحسيس بالالتزام بإجراءات الوقاية و بالتلقيح ضد كورونا رجعات فكازا من بعد “تمرد جماعي” سبابو آيت الطالب بقراراتو اللي زعزعات ثقة المغاربة فطريقة تدبير هاد الجايحة
12/01/2022 18:30 آش واقع

جولات التحسيس بالالتزام بإجراءات الوقاية و بالتلقيح ضد كورونا رجعات فكازا من بعد “تمرد جماعي” سبابو آيت الطالب بقراراتو اللي زعزعات ثقة المغاربة فطريقة تدبير هاد الجايحة

جولات التحسيس بالالتزام بإجراءات الوقاية و بالتلقيح ضد كورونا رجعات فكازا من بعد “تمرد جماعي” سبابو آيت الطالب بقراراتو اللي زعزعات ثقة المغاربة فطريقة تدبير هاد الجايحة

أنس العمري – كود //

رجعات فكازا جولات التحسيس بالالتزام بالتقيد بالإجراءات الاحترازية لمكافحة انتشار فيروس كورونا والانخراط في الحملة الوطنية للتلقيح، بعد الارتفاع الصاروخي في عدد الإصابات بالفيروس بوتيرة تنذر بحدوث انتكاسة وبائية في المدينة.

لكن العودة هذه المرة لا يتوقع أن تكون بنفس الصدى والتأثير، الذي كانت عليه في بداية تدابير الجائحة. وما يؤشر على ذلك على التراخي السائدة بالمدينة وعلى صعيد مختلف مناطق المملكة، حيث يخيم ما يمكن وصفه ب “تمرد جماعي” على الشروط الصحية الموصى بها لتجنب توسع رقعة انتشار الفيروس، التي تكبر يوما بعد آخر في ظل زحف المتحور الجديد “أوميكرون” المتسم بسرعة تفشيه.

سبب الاعتقاد بالتوجه شبه العام لتبني رد الفعل هذا الغلطة لكبيرة لي طحينا فيها خالد آيت الطالب، وزير الصحة والحماية الاجتماعية.

هاد المسؤول الحكومي رون كلشي بلا حتى فايدة. صفقنا قبل للإجراءات المتخذة، لكن مع ما نعيشه اليوم من تعقيدات فطريقة تدبير الجايحة ما بقى خلا غير صوت الانتقاد هو الذي يعلو النقاش العمومي الدائر حول ما وصلنا إليه اليوم.

فبفعل تخبطه في مواجهة هذا الظرف الاستثنائي، ما ربحنا صحة ما حافظنا على اقتصاد.. اليوم، وخا سادين الحدود، ها حنا غرقنا فـ”أوميكرون” وكلشي كيتوقع أن الأسوأ ما زال جاي في القادم من الأيام مع الاقتراب من ذروة الموجة الثالثة. ومقابل ذلك، كانت ضريبة هاد السدان ثقيلة بزاف على الاقتصاد، اللي شي قطاعات فيه ولى خاصها زمن طويل باش تعاود تتكَعد، وعلى راسها السياحة اللي صعيب على استثمارات عديدة فيها ترجع كيف كانت وتقدر أخرى ماتبقاش بعدما وصلات للفاييت.

بعبارة أخرى، آيت الطالب خرج علينا.. دكدك قطاعات مهمة تحت مصوغ حماية أرواح المواطنين وحفاظا على الصحة العامة، وهادشي ما تحققش، بل إن الوزير فشل فشل كبير وخير دليل الأرقام المسجلة، والتي لا تعكس سوى جزء من حقيقة الوضع الوبائي فالبلاد على اعتبار أن جزء مهم ماكيديرش التيست واللي بدورها ماكدارش بعدد كبير.

إذن، أمام هذا المشهد صعيب تلقى تفاعل بالمستوى المطلوب مع نداءات وتحذيرات وزارة الصحة، لأن الثقة التي سجلت من لدن المواطن في بداية الجائحة، فقد الكثير من رصيدها، والذي لم نحسن استثماره حينت تبعنا وزير كان ولا زال أسلوبه وطريقة تدبيره القطاع عليها الكلام وملاحظات كثيرة بزاف.

موضوعات أخرى

29/03/2024 06:00

العراقي لي حرق القرآن فالسويد علق لبلاد خرا.. غادي يطلب فيها اللجوء بعدما قررات ستوكهولم تجري عليه