الرئيسية > آش واقع > جورنالات اسبانية هضرات على العلاقات مع الرباط بعد مرور عام على الرسالة التاريخية اللي صيفط سانشيث لسيدنا على قضية الصحرا
27/03/2023 10:30 آش واقع

جورنالات اسبانية هضرات على العلاقات مع الرباط بعد مرور عام على الرسالة التاريخية اللي صيفط سانشيث لسيدنا على قضية الصحرا

جورنالات اسبانية هضرات على العلاقات مع الرباط بعد مرور عام على الرسالة التاريخية اللي صيفط سانشيث لسيدنا على قضية الصحرا

كود – كازا ///

خرجات عدد من الجرائد والمواقع الإخبارية الإسبانية بعد مرور عام على الرسالة التاريخية اللي صيفط سانشيث لسيدنا على قضية الصحراء باش تنبش فمسار العلاقات والأفق المستقبلي ديالها، واللي تم تطبيعها بشكل كامل بين البلدين، بعد أزمة دبلوماسية كبيرة بسباب تداعيات استقبال مدريد لزعيم البوليساريو بهوية جزائرية مزيفة.

وقال موقع”diariodeburgos”، إن رسالة سانشيث شكلات تحول بـ 180 درجة ف السياسة التقليدية الإسبانية اتجاه ملف الصحراء، وفتحات مرحلة جديدة في العلاقة مع المغرب، واخا مزال كاينة تحفظات وسط المعارضة وشركاء الحكومة، وهي التحفظات اللي حاولت حكومة سانشيث تواجهها بالتركيز على الإيجابية ديال تطبيع العلاقات مع الرباط على ساكنة سبتة ومليلية وجزر الكناري والأندلس.

وأضاف الموقع ذاته، أن عودة العلاقات وتقويتها بين الرباط ومدريد، ساهم فالانخفاض الحاد في وصول الحراگة من السواحل المغربية وزيادة المبادلات التجارية، حيث إسبانيا هي الشريك الاقتصادي والتجاري الأول للمغرب، كما تطمح الحكومة إلى أن تصبح المستثمر الرئيسي ف أفق عام 2050.

واعتبر التقرير، أن إحدى القضايا العالقة اللي تثير الاهتمام الأكبر بين البلدين، هي الجمارك التجارية فسبتة ومليلية، اللي تم مناقشتها خلال أشغال القمة الثنائية رفيعة المستوى وتم لحدود الساعة تفعيل اختبارات ليها فالمعابر ف 27 يناير و24 فبراير الفايتين، طبقا لجدول زمني متفق عليه بين سلطات البلدين معا.

وتناول الموقع الإسباني، استئناف فريق العمل لترسيم حدود المياه الإقليمية على ساحل المحيط الأطلسي نشاطه، وهي قضية ذات أهمية خاصة لجزر الكناري، بسبب قلق السلطات الإسبانية من تدشين المغرب لعمليات التنقيب عن النفط، بالقرب من أرخبيل الكناري، وهي القضايا اللي غادي يتم حلها بين البلدين من خلال القنوات الدبلوماسية والحوار.

موضوعات أخرى

29/03/2024 06:00

العراقي لي حرق القرآن فالسويد علق لبلاد خرا.. غادي يطلب فيها اللجوء بعدما قررات ستوكهولم تجري عليه