كود:

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الاثنين (29 دجنبر 2014)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

بنكيران يوسع دائرة التحقيقات في فضيحة “أوزين” لتشمل 14 صفقة

 

ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي أكدت أن التحقيق الذي فتحه رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، في فضيحة مركب الأمير مولاي عبد الله، لم يقتصر على عشب الملعب، بل توسع ليشمل جميع الصفقات التي همت هذه المنشأة الرياضية استعدادا لكأس العالم للأندية، وعددها 14 صفقة كلفت 24,5 مليار سنتيم. مصادر عليمة بوزارة الشباب والرياضة كشفت أن جولة ثانية من التحقيقات أشرفت عليها لجنتان منفصلتان تضم ستة مفتشين من وزارة الداخلية وستة من وزارة المالية، تسعى إلى أن تميط اللثام عن كل تفاصيل هذا الملف، و”تحديد المسؤولين عن الاختلالات التي قد يسجلها المحققون”.

 

وجاءت باقي العناوين كالتالي: “شباط ولشكر ينتقلان من معارضة الحكومة إلى معارضة الحكم”، و”حكم قضائي يصب مزيدا من الزيت على علاقات فرنسا بالمغرب”، و”داعش تحاول استمالة الطيارين المغاربة على صفوفها”، و”الملك وعائلته ضيوفا في قصر أردوغان”، و”الرميد يرفض إلزام المغاربة بتوكيل محامين عند رفعهم دعاوى ضد القضاة والمحامين”، و”تراجع أسعار النفط يدفع الجزائر إلى تزيار السمطة”.

 

تعذيب امرأة وزوجها بالبيضاء وقتلهما خنقا

 

وأفادت “الصباح” أن عناصر الشرطة القضائية بأمن الحي المحمدي بالبيضاء، اعتقلت أول أمس السبت، متهما تفنن في تعذيب امرأة وزوجها بكاريان الكريمات، قبل أن يقتلهما خنقا، بعد أن فشل في سرقة أموال كان يعتقد أنهما يحتفظان بها داخل منزلهما.

 

وعلمت الجريدة من مصادر مطلعة، أن ندوبا في وجه المتهم سامهت في فك لغز الجريمة، إذ أن المتهم حاول الإنكار في البداية، نافيا أن يكون وراء مقتل الرجل (80 سنة) وزوجته (70 سنة)، قبل أن تستفسره عناصر الشرطة القضائية عن سبب الندوب في وجهه.

 

وجاء في باقي العناوين “أب يحتجز ابنه خمس سنوات في إسطبل”، و”شباط: لم يبق لبنكيران إلا الاستقالة”، و”المركز السينمائي أمام امتحان الاستقلالية”، و”لشكر يستعير لغة الشواذ في اتهام خصومه”.

 

كوموندو أمني لاعتقال أمشخون

 

نشرت “الأحداث المغربية” خبرا يفيد أن كوموندو أمني محترف مشكل من عناصر الشرطة القضائية التابعة للمفوضية الجهوية للأمن بأزرو تمكنوا، في عملية فريدة، من إيقاف واعتقال أحد أخطر المجرمين الذين عرفتهم منطقة أزرو ونواحيها، منذ الإيقاع ببولوحوش وعصابة بوحوص، حيث انتقل الفريق الأمني إلى إحدى الشعاب الوعرة بالمنطقة الجبلية الموجودة على مستوى طريق سيدي عدي، لمباغثة “أمشخون” الفار من العدالة، والمبحوث عنه بموجب 15 مذكرة بحث وطنية من أجل الاتجار في المخدرات.

وجاء في باقي العناوين “زيارة قصيرة لأبناء ساركوزي لشلالات أوزود بأزيلال”، و”الداخلية تعزل القائد الذي تمرد على قرار التوقيف”، و”الاتحاد الاشتراكي يطرد قيادييه والمثليون يخلقون مشكلة للشكر”، و”حكومة بنكيران تدشن استيلاءها على المركز السينمائي بمنع فيلم عالمي”.