كود:

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة أيام الجمعة والسبت والأحد (فتح وثاني وثالث دجنبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.

العشوائية تهدد 50 ألف بيضاوي بالموت

أفادت “الصباح” أن أطرا بوزارة الداخلية ومنتخبين وممثلين عن المجتمع المدني وضحايا، وضعوا، أول أمس الأربعاء، اليد على اختلالات المقاربة السابقة التي كانت تشرف عليها السلطة الحكومية المكلفة بالتعمير والسكنى، في معالجة آلاف المنازل والدور والإدارات المهددة بالانهيار على أصحابها، أو ما يعرف بالمباني الآيلة للسقوط.

وقال مسؤولون للجريدة على هامش ندوة نظمتها مقاطعة مرس السلطان، حول قانون 12.94 المتعلق بهذه المباني وتنظيم عمليات التجديد الحضري، إن المقاربة السابقة شابها عدد من الاختلالات ومظاهر الفوضى والارتجال، ما يهدد أكثر من 50 ألف بيضاوي يقطن هذه المنازل.

 

وجاء في باقي العناوين “اعتقال أمنيين سهلوا تجنيس جزائريين”، و”عريس أبيدجان”، و”تلميذ باكلوريا يقتل زميله”، و”ملف: الشعوذة.. طلبوا التسليم”، و”ملحق: هميزات نهاية السنة”.

 

النيابة العامة في معترك السجال السياسي

 

كشفت “أخبار اليوم” في خبر بعنوان “النيابة العامة في معترك السجال السياسي”، أنه لم تمض على ولادتها سوى أسابيع حتى وجدت نفسها في قلب الجدل السياسي. إنها النيابة العامة في صيغتها الجديدة، التي خرجت من تحت وصاية وزارة العدل، وأصبحت تحت وصاية الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، محمد عبد النبوي.

مبادرة إقحام النيابة العامة في السجال السياسي جاءت من نقيب المحامين السابق، محمد زيان، الذي اتهم جهات عليا بالتدخل في التحقيق الجاري حول اتهام إلياس العماري بالتآمر على الدولة، لإخراج زعيم البام من الملف الذي يطوق عنقه، فرغم أن النيابة العامة فتحت تحقيقا في اتهامات محامي الزفزافي، إسحاق شارية، الذي نقل عن موكله اتهامات خطيرة للعماري، فإن النيابة العامة اقتصرت على استجواب الزفزافي، ولم تستدع إلياس العماري، ولم تعمق البحث في ما صدر من بيانات عن البام، وما راج عن طلبات تقدم بها العماري إلى حراك الريف بالاعتصام في الخيام في الحسيمة، على طريقة الإخوان المسلمين في ميدان رابعة.

 

وجاء في باقي العناوين “ضربة معلم”، و”البيجيدي على حافة المجهول”، و”الـCDG رفع أرباحه بـ50 في المائة”، و”0CP يرفع صادرات الأسمدة إلى إفريقيا بـ50 في المائة”، و”ورطة الجزائر والبوليساريو”، و”انهيار قنطرة حديثة البناء بين الحاجب وفاس”.