كود:

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الخميس (2 يوليوز 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

“السميغ” يرتفع بخمسة في المائة

 

ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي أكدت أن واحدا من الاتفاقات المبرمة بين النقابات والحكومة، دخل أمس الأربعاء حيرز التنفيذ، ويتمثل في رفع الحد الأدنى (السميغ) من الأجور في القطاعين العام والخاص.

هكذا صار السميغ في القطاع الخاص محددا في 2369 درهما، بينما استقر هذا الحد في الوظيفة العمومية عند 3000 درهم. ويعتبر هذا الرفع من السميغ، والمحدد في 5 في المائة، الجزء الثاني والأخير من الزيادة التي جرى الاتفاق عليها والتي نفذ جزءها الأول في فاتح يوليوز 2014.وتأتي هذه الزيادة بينما يجري الحديث عن قرب توصل الفرقاء الاجتماعيين إلى حل بخصوص إصلاح ملف التقاعد الشائك.

 

وجاء في باقي العناوين “الشرطة تعتقل شابين شاركا في الاعتداء على مثلي بفاس”، و”موازين كان مستهدفا من قبل القاعدة والأمن المغربي والإيطالي أحبطا مخططا إرهابيا ضده”، و”الداخلية تفكك ’’دولة الأفارقة بطنجة’’ وتخلي شقق العرفان”، و”لخليع يعد بإطلاق أشغال خط سككي بين مراكش وأكادير في 2016″، و”مفتشية المالية تدق باب التعاضدية العامة للموظفين”.

 

خروقات خطيرة في مشروع طنجة الكبرى

 

وأفادت “الصباح” أن لجنة مركزية  أوفدها محمد بوسعيد، وزير الاقتصاد والمالية، إلى طنجة، للتحقيق في طريقة تفويت وإنجاز مشاريع طنجة الكبرى، اقتربت من إتمام عملها، وإنجاز تقاريرها حول المهمة التي كلفت بها، وهي أول لجنة مركزية تابعة لوزارة المالية تفتش مشاريع ولاية من ولايات المملكة.

ولم يسبق لأي وزير في المالية والاقتصاد أن أوفد لجنة مركزية للتحقيق والبحث  في ملفات المشاريع التي يشرف عليها الولاة والعمال، وما يرتبط بذلك من “شبهات” حول طريقة التفويت والجهات المستفيدة.

 

وجاء في باقي العناوين “فضائح جامعة ابن زهر تأخذ منحى خطيرا”، و”لجنة تفتيش بمحكمة برشيد تحبس الأنفاس”، و”امرأة تعقد قرانها على رجل ميت”، و”وفاة حامل وجنينها تؤجج الغضب بالقنيطرة”، و”الشيخ النهاري ناقد “ماشافش حاجة”، و”حصاد يرفع أجور المقدمين والشيوخ”.

 

المغرب نبه فرنسا لخطورة ياسين الصالحي صاحب الرأس المقطوعة

 

وكتبت “الأحداث المغربية” أن مصادر مطلعة قالت إن السلطات الأمنية المغربية سبق لها أن نبهت نظيرتها الفرنسية لخطورة السلفي ياسين الصالحي. واعترف وزير الداخلية الفرنسية عقب الاعتداء الإرهابي الذي قام خلاله الصالحي بذبح مديره في العمل وحاول تفجير مصنع الغاز الذي يعمل به،  بأن المشتبه به الجزائري معروف لدى الاستخبارات الفرنسية منذ منذ 2006، وأنه على علاقة بالتيار السلفي.

وفي إطار التنسيق الأمني بين الأجهزة الأمنية المغربية والفرنسية اتصلت هذه الأخيرة بالأولى عقب الاعتداء من أجل المزيد من المعطيات حول المتهم.

 

وتضمنت الصفحة الأولى عناوين أخرى “حادث فاس.. النيابة العامة تحقق وتلاحق المعتدين”، و”106 شهداء في صفوف الأمن المصري في أوسع وأخطر هجوم إرهابي بسيناء”، و”ضرب تحت الحزام بين العرايشي والشيخ بسبب برامج رمضان”، و”تدهور  الحالة الصحية لعبد العزيز المراكشي”، و”وادي لاو ترفع اللواء الأزرق للموسم الثالث على التوالي”، و”سودور ينحر عريفا بمنجل”، و”الهافينغتون بوست: هكذا حارب محمد السادس والمغرب الإرهاب”، و”اتصالات المغرب تطلق ج4 في 13 يوليوز”.