كود///

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، الجمعة (16 فبراير 2018)، على مجموعة من العناوين البارزة:

 

لغز مهشم رؤوس المشردين بانزكان يزداد تعقيدا

 

أفادت “المساء”، في خبر عنونته بـ “لغز مهشم رؤوس المشردين بانزكان يزداد تعقيدا”، أن التحريات التي تباشرها المصالح الأمنية المختصة لم تمكن من التوصل بعد إلى الفاعل الرئيسي في قضية ما بات يعرف بمهشم رؤوس المشردين بانزكان، حيث يزداد لغز هذه القضية تعقيدا مع مرور الأيام، خاصة أن عملية القتل تمت بطريقة واحدة في كل الحالات، التي بلغ عددها خمسة، واستهدفت مشردين مسنين في مناطق مختلفة، سواء بانزكان أو آيت ملول وأولاد تايمة.

 

وجاء في باقي العناوين “الضريبة على المرض.. الحكومة تفرض رسوم واجبات التنبر على الأدوية”، و”المغاربة أمام أول قانون للتحرش الجنسي والعقوبات تصل إلى 5 سنوات سجنا”، و”بعد غوانتنامو القضاء يبرئ الشقوري”، و”الحموشي يحذر من تطبيقات هاتفية لفبركة المكالمات الهاتفية”، و”صفقات لفتيت على طاولة المجلس الأعلى للحسابات”.

 

فضيحة زنا محارم تهز الصويرة

 

أكدت “الأخبار”، في خبر حمل عنوان “فضيحة زنا محارم تهز الصويرة بعد إنجاب تلميذة من عمها والوكيل العام بآسفي يودعه السجن”، أن فضيحة زنا محارم تفجرت في مدينة الصويرة، بعدما حلت تلميذة قاصر إسمها نزهة، لا يتجاوز سنها 17 سنة، بقسم الولادة بمستشفى سيدي محمد بن عبد الله، بعد أن داهمها المخاض، حيث تبين أن بعد البحث الإداري الذي أجري معها من قبل الممرضات عن هويتها وهوية مغتصبها، أنها كانت ضحية زنا محارم وبكون والد الجنين ليس سوى عمها.

 

وعنونت باقي المواد بـ “الحكومة تهيمن على الإنتاج التشريعي بغرفتي البرلمان”، و”عقوبات قاسية تصل إلى المؤبد تنتظر المتحرشين بالنساء”، و”التحقيق في فضيحة تحويل أطنان من الأدوية إلى نفايات طبية بمراكش”، و”خريبكة. اعتقال ضابط أمن وصاحب مؤسسة لتعليم السياقة بسبب شهادات سكني”، و”طنجة. احتجاج بسبب نفاد المخزون وتعامل مسؤولين بمركز تحاقن الدم”، و”سيدي سليمان. ارتفاع عدد ضحايا قارب الموت بطانطان يميط اللثام عن شبكات الهجرة السرية”، و”فاس. جماعة أولاد الطيب ترفع الفيتو ضد تجزئة أعفي بسببها مدير العمران”، و”تطوان. رجال الحموشي يوقفون متهما بالنصب والاحتيال وانتحال صفة ضابط أمن”، و”الصحراء. الألغام تواصل حصد الأرواح وتكبد الرحل مزيدا من الخسائر”، و”مراكش. الحافلات الكهربائية تهدد أرواح راكبيها بسبب اختلالات في التجهيزات”.