وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (25 أبريل 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

 

جطو يعري أعطاب الدولة ويحيل 8 ملفات جنائية على وزارة العدل

 

 

كشفت “أخبار اليوم” أن المجلس الأعلى للحسابات نشر، يوم أمس الاثنين، تقريره السنوي لسنة 2015، والذي تضمن 28 مهمة رقابية، في إطار مراقبة تسيير الأجهزة العمومية وتقييم البرامج العمومية. وأكد المجلس أنه أحال 8 قضايا “تعلق بأفعال قد تستوجب عقوبة جنائية على السيد وزير العدل”، لكن تقرير المجلس لم بيكشف طبيعة الملفات.

التقرير قدم معطيات مثيرة عن عدد من المراكز الاستشفائية التي وصفها بأنها تفتقر إلى التجهيزات الأساسية والموارد البشرية، وتشهد تسييرا سيئا، وتقدم للمواطنين مواعيد طويلة.

 

وجاء في باقي العناوين “كتيبة البيجيدي في البرلمان تعلن مساندة مشروطة لحكومة العثماني”، و”حرب السفراء تندلع ما بين المغرب والجزائر.. وسورية تضع مولودها في الحدود”، و”7 أشهر حبسا نافذا لامرأة تزوجت من رجلين”، و”زلزال سياسي يحمل ماكرون إلى أبواب الإليزيه”، و”النفق القاتل في باب سبتة يحصد حمالة أخرى”، و”فيليبي السادس يتجنب إغضاب محمد السادس”، و”مطار محمد الخامس نقطة سوداء؟”، و”الرباح: على الشبيبة ألا تصبح حزبا داخل الحزب”، و”الديربي.. رونار يجيد مقعدا بالواسطة”.

 

 

الجزائر تتكلم لغة الحرب

 

 

أفادت “الصباح” أن الجزائر اختارت لغة التصعيد، للرد على تحذيرات نظيرتها المغربية من تلغيم الحدود بالمهاجرين غير الشرعيين والتخطيط لنسف الترحيب الدولي والإفريقي بسياسية المغرب في مجال الهجرة، ووصلت مزايدات الجارة الشرقية حد اتهام المغرب في بيان رسمي بنهج استراتيجية توتر وواصفة استدعاء سفيرها بالتهديد “الخطير”، لحسن الجوار.

وأرغمت الخارجية الجزائرية حسن عبد الخالق، سفير المغرب على الحضور إلى مقرها، أول أمس (الأحد)، لإبلاغه “الرفض القاطع” لما أسمته “اتهامات رسمية  خطيرة”، تحمل الجزائر مسؤولية محاولة دس رعايا سوريين دخلوا التراب المغربي بطريسقة غير قانونية.

 

وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “جطو يصفي تركة بنكيران”، و”8,5 ملايين مغربي محرومون من العلاج”، و”متطرفون يهددون الهيني بالقتل”، و”ماكرون.. تجديد النظام دون إسقاطه”، و”انتخابات فرنسا.. الانفجار الكبير”، و”عموتة: لم نحسم اللقب”.

 

 

 العثماني غاضبا: لم أستجد البام لدعم البرنامج الحكومي

 

 

من جهتها، كتبت “الأحداث المغربية” أن مصطفى بابا، الكاتب الوطني السابق لشبيبة حزب العدالة والتنمية، كشف في تصريح للجريدة، أنه طلب توضيحات من رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، لما نشر نسبة للأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، إلياس العماري من كون العثماني طلب دعمه للتصويت لصالح البرنامج الحكومي. وقال مصدر الجريدة إن العثماني نفى بشكل قاطع ما تم الترويج له، مضيفا أن اللقاء الذي حضره الأمين العام للبام لم يكن مدعوا له، بل كان اجتماعا عقده رئيس الحكومة مع رؤساء الفرق البرلمانية في مجلسي النواب والمستشارين للتداول في شأن برمجة مناقشة البرنامج الحكومي وكذا برمجة تقديم مشروع قانون المالية.

 

وجاء في باقي العناوين “يوم الكرة.. كواليس الديربي وميسي يمنح البارصا قبلة الحياة”، و”حقائب الخوف”، و”معبر الموت.. سيدة أخرى تنضاف إلى لائحة قتلى التدافع بمعبر سبتة”، و”ميدي1 تي في توقف الدغوغي بسبب الصحراء”، و”رحلة البحث عن الملك في ميامي”.