كود:
وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (17 أكتوبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.
الفيزازي مازال في دائرة الخطر
كشفت “أخبار اليوم” أنه على عكس ما تم تداوله في فيديو انتشر على مواقع التواصل الاحتماعي، والذي ظهر فيه الفيزازي في بيت عائلة حنان، ويقول فيه إن الشابة هي زوجته وإن أهلها هم أهله، كشف شقيق حنان في حديثه للجريدة أن الفيديو يعود إلى شهر شتنبر الماضي، في إحدى زيارات الشيخ الفيزازي رفقة حنان لأهلها بمناسبة عيد الأضحى، وأضاف المتحدث أن كل ما تم تداوله بشأن الصلح فهو خير صحيح، مؤكدا أن شقيقته رفعت، أمس الاثنين، دعوى قضائية ضد الفيزازي تتهمه فيها باستغلالها وتحريض أشخاص على خطفها والاعتداء عليها، وهو الشيء نفسه الذي أكده دفاع حنان.
وجاء في باقي العناوين “العثماني لم يكن على علم بإحداث وزارة للشؤون الإفريقية”، و”بعد 6 أشهر.. PJD يرد على قرار إقالة بنكيران من رئاسة الحكومة”، و”كوهلر يجرب حظه على الواجهتين الأممية والأوروبية”، و”سيطايل تهاجم الرميد وتتهمه بالتحريض على الكراهية “، و”شباط يحاول فك عزلته بالعودة إلى قلعته بفاس”، و”35 مليون مغربي قبل 2018″، و”الإفراج عن ميزانية 2018 اليوم”، و”ديون الدولة تواصل ارتفاعها المخيف”.
أشجار “بري أبورتي” في استقبال الملك
أفادت “الصباح” أن الزيارة الملكية للبيضاء، التي بدأت أول أمس (الأحد)، أيقظت مسؤولي المدينة من سبات دام ثلاثة أشهر، تحولت فيه حاضرة المال والأعمال إلى مطرح كبير للأزبال والنفايات، ومرتعا للفوضى والتسيب والاحتلال غير القانوني لأهم الشوارع والأزمة والساحات من قبل الباعة الجائلين، ناهيك “فضائح” الاكتظاظ في الطرق.
وفجأة تحولت المدينة، نهاية الأسبوع الماضي، إلى ورش كبير الأشغال والتنظيف والبستنة والصباغة، خصوصا في المحاور والشوارع الكبرى، حيث نبت عدد من أشجار النخيل من نوع “بيري أبورتي”.
وتضمنت الصفحة الأولى الجريدة عناوين أخرى “بنكيران يعلن الحرب على العثماني”، و”التحقيق في السطو على 40 عقارا”، و”للبوليس يمنع مسيرة الفدرالية”، و”خاص: موسم فلاحي بالمقلوب”، و”قفص زجاجي في محاكمة قاتلي مرداس”، و”عفو ضريبي”، و”الشان يورط 5 أندية”.
عنف الإلترات.. رجاوي بين الحياة والموت بعد هجمات دامية
من جهتها، كتبت “الأحداث المغربية” أن شارع الجولان شهد عشية أول أمس الأحد، مواجهات عنيفة بين عناصر من إلترات الرجاء البيضاوي وعدد من الأشخاص، غير بعيد عن ملعب الوحدة، حيث كان يجتمع عدد من عناصر الفصائل المساندة للفريق الأخضر، قبل توجههم صوب مركب محمد الخامس بالدار البيضاء لحضور مباراة الفريق ضد شباب أطلس خميرة برسم ذهاب ربع نهائي كأس العرش. واستعمال في هذه المواجهات الحجارة و”البالات” والهراوات، مما خلف إصابات متفاوتة الخطورة بين الطرفين، كان أخطرها تلك التي تعرض لها أحد عناصر الإلترات الرجاوية.
وجاء في باقي العناوين “منع النقاب في المؤسسات التعليمية”، و”أسلحة الخلية الإرهابية دخلت عبر مليلية”، و”قانون على مقاس بنكيران”، و”90 داعشيا مغاربيا محاصرا في الرقة”، و”المغرب يتقدم بمقترح لإنهاء مأساة الروهينغا”، و”الجيش للمعتدي على دركيي آسفي”، و”تفكيك شبكة للنصب الإلكتروني بطنجة”.
