كود:

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (17 نونبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة.

الرميد يغضب نواب حزبه بمجلس النواب

كشفت “المساء” أن الخلافات داخل حزب العدالة والتنمية بدأت تصل إلى داخل المؤسسات فبعد الملاسنة الحادة بين مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، والنائبة البرلمانية أمينة ماء العينين، علمت الجريدة بحدوث صدام آخر بين الرميد والنائبة البرلمانية بثينة قروري، خلال اجتماع لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب.

مصدر حضر اللقاء، أكد أن الرميد خاطب بثينة قروري، وطلب منها “لا تناقش أو تتدخل في مناقشة ميزانية وزارة العدل، بحجة أنها كانت مستشارة لدى وزير العدل والحريات السابق، وعلى اطلاع بالملفات من الداخل، واعتبر الرميد أن تدخلات قروري “تطرح إشكالا أخلاقيا وسياسيا”.

وجاء في باقي العناوين “في خطاب هجومي جديد.. الملك يدعو إلى مواجهة العقليات المحافظة”، و”هل كان منفذو هجمات برشلونة عملاء لدى المخابرات الإسبانية؟”ن و”رحلة العماري مع المنتخب الوطني تشعل مجلس النواب”، و”فرنسا ماكرون تعزز موقعها في المغرب كمنصة صوب إفريقيا”، و”مجلس جطو يفتحص انتخابات 2015و2016″، و”تقرير دولي: المغرب من البلدان الأقل تضررا من الإرهاب”، و”الأوروبيون لن يمنعوا حضور البوليساريو بأبيدجان”، و”حسن عبد الخالق لم يعد إلى الجزائر”، و”البنك الشعبي تقتني 16 في المائة من رأسمال مامدا”، و”شان المغرب.. الافتتاح والنهائي بالدار البيضاء”.

العثماني يعلق مشاورات الحكومة

أفادت “الصباح” أن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، علق مشاوراته مع الحزبين المعنيين بموضوع ترميم الحكومة، وتعويض الوزراء المطاح بهم بسبب مشروع الحسيمة منارة المتوسط، وفق ما علم من مصادر حكومية.

وينتظر العثماني الذي اجتمع مرة واحدة مع امحند العنصر، الأمين العام للحركة الشعبية، ونبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، عودة جلالة الملك إلى أرض الوطن من أجل استئناف المشاورات، التي تتسع رقعتها، ولن تنحصر فقط على الحزبين المذكورين، خصوصا أن أطماع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية تزايدت، وبات يطالب بحقيبة الوزارة المنتدبة المكلفة بالشؤون الإفريقية التي أعلن جلالة الملك عن إحداثها خلال خطابه الذي ألقاه لمناسبة افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان.

وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “فرنسا تكشف تحويلات مشبوهة نحو المغرب”، و”الشرطة تبحث عن قاض بالملاهي الليلية”، و”إسبانيا تحاصر المهربين”، و”المؤبد لمغربي ذبح زوجته وخنق أولاده”، و”الصابون البلدي يستنفر الأمن الإسباني”، و”ملف: جرائم فجر الاستقلال”، و”بوصوفة: وصايا رونار قبل المباراة”.

الحكومة وحروب ابن كيران مستمرة

كتبت “الأحداث المغربية” أنه على بعد أسابيع من عقد المؤتمر الوطني لحزب العدالة والتنمية، وقبلة محطة المجلس الوطني، تزداد الحرب الباردة والمواجهات الساخنة حول عقدة ما بات يعرف بـ”الولاية الثالثة” لعبد الإله بن كيران، الأمين العام لولايتين متتاليتين.

فبعد أن غزت صور لأعضاء ومتعاطفين للحزب في زيارة لبيت ابن كيران مواقع التواصل الاجتماعي قبل أسبوعين، عادت صور لأعضاء من قدماء حركة التوحيد والإصلاح في بيت ابن كيران لتغزو تعليقات ودردشات المواقع.

بين الصورتين رسالة واحدة يعتبرها مناهضو الولاية الثالثة “ترهيبا”، فيما يعتبرها مؤيدوه استفتاء عليه.

وجاء في باقي العناوين “الجهوية.. الملك يدعو لبلوغ السرعة القصوى”، و”كوب 23.. التزام مغربي”، و”طبيب مزيف بابن رشد”، و”المغرب وفرنسا.. صفحة جديدة من التعاون”، و”المغاربة المحتجزون بليبيا.. وعد بالترحيل”، و”جطو.. رجل المهمات الصعبة”، و”قيادة البوليساريو في ورطة”، و”القادري.. رحيل الجنرال”، و”وفاة الإعلامي عبد الله شقرون”، و”نزع الجنسية عن الدواعش.. جدل جديد بفرنسا”.