منعش عقاري ل”گود”: مشروع سيدنا لدعم السكن فشل فكازا بسباب المنصوري. وزارة السكنى :لا ها الارقام والمنافسة حرة
كود//
كيف العادة، “كود” دارت جولة على الصحف الصادرة يوم الاثنين 10 فبراير الجاري، وجابت اهم الاخبار:
النصب باسم التشريفات والأوسمة
البداية مع يومية “الصباح” التي أوردت أن مصالح الشرطة القضائية بالناظور، اعتقلت أخيرا، فاعلة جمعوية نصبت على عدد من الضحايا في مبالغ مالية، بدعوى علاقتها القوية بمسؤولين كبار في وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة.
وأفاد مصدر مطلع أن ضحايا الفاعلة الجمعوية يقطنون بالحسيمة، وتقدموا إلى المصالح الأمنية بالناظور بشكايات حول اتعرضهم إلى النصب والاحتيال من قبل “غ.ط” التي أوهمتهم بالحصول على مأذونيات سيارات الأجرة من الحجم الكبير، مقابل استفادتها من مبالغ مالية مهمة، وادعت، أمامهم، بعلاقاتها بمسؤولين كبار في وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة، قبل أن تبدأ في مماطلتهم وتسويفهم، فأيقنوا أنهم تعرضوا إلى عملية نصب واحتيال ما دفعهم إلى تقديم شكايات في الموضوع.
توجس إسباني من التقارب المغربي الأمريكي
نمر إلى يومية “أخبار اليوم” التي أوردت أنه في الوقت الذي تحاول فيه بعض أطياف اليمين الإسباني أن توظف سياسيا مصادقة البرلمان المغربي بغرفتيه على قانونی ترسيم الحدود البحرية للمملكة وتحديد منطقتها الاقتصادية الخالصة والجرف القاري في سواحل الأقاليم الجنوبية قبالة جزر الكناري كشفت الحكومة الإسبانية الائتلافية أنها لن ترفع أي تعرضه إلى اللجنة المختصة في الأمم المتحدة في الوقت الراهن، مادام هدف المغرب هو «ترسيم حدوده البحرية»؛ في المقابل، اشترطت اطلاعها على أي «رسم خرائطي» محتمل يحدد المنطقة الاقتصادية المغربية الخالصة والجرف القاري المغربي قبالة وجنوب سواحل جزر الكناري في حال كان هناك تداخل بحري بين البلدين.
وقد زعم خوسي مانويل غارسيا مارغايا، وزير الخارجية الاسباني الأسبق، أن قرار ترسيم المغرب حدوده لا يمكن أن اتخذ دون موافقة الولايات المتحدة الأمريكية، وأنه إذا لم يكن المغرب أخبر “واشنطن”، فذلك “خطير”.