عساكرية من مالي والنيحر شاركو مع البوليساريو فتمرين دارتو دزاير (تصاور)
وكالات //
كشفت سيدة برازيلية عن مأساة احتجازها وطفليها لمدة 17 عاما في مكان يشبه السجن، على يد زوجها، حسبما ذكرت وسائل إعلام محلية.
وقالت الشرطة إنه تم إنقاذ الأسرة من منزل في حي “كَوارتيبا” غربي مدينة “ريو دي جانيرو”، يوم الخميس.
وألقت الشرطة القبض على الزوج بتهمة احتجاز زوجته وطفلين لسنوات.
Policiais do #27BPM libertam mãe e dois filhos de cárcere privado em Guaratiba.
Após denúncia anônima, a equipe policial do batalhão de Santa Cruz conseguiu resgatá-los, acabando com um sofrimento que já durava 17 anos.
O homem foi preso na ocorrência encaminhada à 43ª DP. pic.twitter.com/sJRU9SBCqU— @pmerj (@PMERJ) July 28, 2022
وبحسب رواية الزوجة للسلطات، فإن زوجها احتجزها وهددها بأنها لن تغادر المنزل إلا بعد وفاتها، وفقا للموقع الإخباري البرازيلي “جي1”.
ووفقا للموقع الإخباري، ارتبط الزوج ويدعى أنطونيو سانتوس سيلفا، بزوجته منذ 23 عاما.
وبعد إنقاذها تحدثت الأم عن تفاصيل محنتها، وقالت للسلطات إنها وطفليها (واحد عندو دبا 22 عام ولاخور 19) ظلوا بدون طعام في بعض الأحيان لمدة 3 أيام، إضافة إلى تعرضهم لإيذاء جسدي ونفسي.