سهام البارودي – كود//
نايضة الروينة فالفايسبوك مورا ما بزاف د الماركات بدلات اللوگويات ديالها و زادت عليها الوان الطيف كتعبير رمزي على المساندة ديالها لحقوق المثليين و للحرية ديالهم فأنهم يعيشو حياتهم كيما بغاو و يمارسو الحياة الجنسية كيما حبو.
اليوم فالقرن الواحد و العشرين ! مازال بزاف د المثليين كايتمارس عليهم العنف و الحگرة فبزاف د البلدان ! فبزاف د البلدان المثلية كايتعاقب عليها بالحبس ! و فشي بلدان القضية كاتمشي بعيد و المثلي يقدر يتقتل حيت مثلي ( فحال السعودية مثلا) ! هادشي طبعا ماكايمنعش من المثلية (حيت لي عندو ميول مثلي راه واخا تشدو فالحبس غايبقا مثلي ! تاواحد ماكايختار المثلية كهواية) ! و لكن هاد القوانين بالاضافة لأنها كاتخالف حقوق الانسان ، راها كاتساهم فتكريس ديك النظرة الدونية لي عند المجتمعات البدائية المتخلفة على المثلي و كاتعطيهم بشكل غير مباشر الحق انهم يتعداو عليه و يحگروه و يمارسو عليه الاقصاء ! ايوا شنو ؟ كايقوليك ” راه هادشي لي كايدير هاد السيد راه ضد القانون ! آجي نهبط على مو للراس و نتكرفص عليه تانا ” فحال شي وقع للمثلي د فاس لي الفيديو ديالو كان انتاشر !
و فاش كاتجي الشركات و الماركات العالمية اليوم تبدل اللوگو ديالها كدعم للمثليين عبر العالم راه ماشي كاتقوليك نوض عطيها آ الخرزي ! و لا كاتبزز عليك تولي “مثلي” ! آش هاد التفكير الغارق فالسطحية ؟! الشركات كاتبغي تقوليك توسامبلومو شوف راحنا كانحتارمو حقوق الانسان و من بينهم حق المثلي فأنه يعيش ميولو الجنسي كيما بغا و بلي حنا آ سي الخرزي كاندعموهم فالمعركة ديالهم ضد الظلم و الحگرة و القوانين البدائية ! و بلي حنا كشركات لابغيتي تخدم معانا و كنتي مثلي ماتخاف مادهش ! ماسوقناش فيك ! عيش حياتك كيما حبيتي حنا المهم عندنا هوا الكفاءة ديالك و غانضمنو ليك الاحترام و الكرامة !حنا كانآمنو بالاختلاف و بالحرية ! هادا ماكان ! واش فهمتي و لا نعاودو من الأول ؟!