الرئيسية > آش واقع > ترشيح حسناء ابوزيد ضد لشگر .. من 2017 قاطعت المجلس الوطني ودبا ترشحت بصفتها عضو فيه ومخلصاتش مساهمتها الشهرية والراضي كاعي من “اهانتها” لمؤسسات الحزب بالمفوض القضائي
02/01/2022 15:30 آش واقع

ترشيح حسناء ابوزيد ضد لشگر .. من 2017 قاطعت المجلس الوطني ودبا ترشحت بصفتها عضو فيه ومخلصاتش مساهمتها الشهرية والراضي كاعي من “اهانتها” لمؤسسات الحزب بالمفوض القضائي

ترشيح حسناء ابوزيد ضد لشگر .. من 2017 قاطعت المجلس الوطني ودبا ترشحت بصفتها عضو فيه ومخلصاتش مساهمتها الشهرية والراضي كاعي من “اهانتها” لمؤسسات الحزب بالمفوض القضائي

كود الرباط //

علمت “گود” من مصدر مطلع، أن عبد الواحد الواضي،  رئيس لجنة الأخلاقيات والتحكيم في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، مستاء من  تصرفات حسناء أبوزيد، المرشحة لمنصب الكاتب الأول، خصوصا بعدما استنجدت بمفوض قضائي لوضع شكاية لدى لجنة التحكيم ضد لشكر.

وحسب مصادر اتحادية هضرات مع “گود”، فإن الراضي شيخ البرلمانيين كعا على الطريقة باش حطات عندو حسناء ابوزيد الشكاية عبر مفوض  قضائي

الراضي اعتبر الامر فيه ” سؤال الثقة ” كبير مطروح عند حسناء ابو زيد، اللي من نهار قررت ترشح للكتابة الاولى لحزب الاتحاد الاشتراكي وعلاقتها بالحزب والمؤتمر هو  المفوض القضائي.

وطالبت ابوزيد، حسب مضمون الشكاية، من لجنة التحكيم، مساءلة للكاتب الأول على ما سمته تهجمات تعرضت لها.

وبالعودة إلى تصريحات ادريس لشكر الكاتب الأول، منذ انسحاب حسناء أبو زيد من الحزب طواعية، كلها مسجلة، تقول مصادر اتحادية “ليس فيها أدنى تحقير لها أو اتهام لها، بل في احيان كثيرة عبر عن تمنيه أن تعود للحزب، وآخرها في برنامج “عالم شهرزاد” يوم 23 نونبر 2021″.

في المقابل، تضيف ذات المصادر ل”گود”، “ابوزيد ما خلات اتهام في حق لشكر الا وقالتو، مرة بالانتهازية والوصولية ، بل لحد أن وصفت كل من بقي في الحزب بأصحاب المصالح” ، وذلك في برنامج “مع الرمضاني” على القناة الثانية، أياما قبل الانتخابات.

اليوم حسناء أبو زيد تقدم ترشيحها، بصفتها عضو المجلس الوطني، مع العلم ان حسناء ابوزيد لم تحضر منذ 2017 اجتماعات المجلس الوطني.

واوضحت ذات المصادر “بل اكثر من ذلك، ابوزيد لم تجمد فقط حضورها في الحزب، بل لم تكن تؤدي واجبات الانخراط والمشاهرة، أي أنها عمليا كانت تعتبر علاقتها بالحزب قد انقطعت”.

وزادت المصادر نفسها “وبعد أن قررت الترشح، قامت بتحويل مبلغ 8 آلاف درهم لمالية الحزب، وهو مجموع متأخرات الحزب عليها، حسب تقديرها”، موضحة” باعتبار أنها برلمانية سابقة وصيدلانية ناجحة، وذات وضع مادي واعتباري، هل مساهمتها في الحزب الذي تترشح لقيادته لا تساوي سوى 100 درهم شهريا؟ هل هذا هو تقديرها لما يستحقه الحزب، صدق: هل كانت ستؤدي هذا المبلغ الزهيد لو كانت عزمت ألا تترشح؟”.

موضوعات أخرى

20/04/2024 01:00

نهضة بركان غيمشيو من مطار الجزائر للوطيل يرتاحو والكاف عطاهم ضمانات على التونيات