بغى يقول باللي شفيقة مزيانة والخارجية محتاجة لناس جداد. اولا هاد الشي غير كذوب. الوزير وهو عارف مزيان هاد الشي كان ضد الهبطي نهار نجحات فالكونكور المخصص للمناصب العليا. ما قبلش النتيجة فاللول وبزز منو عينها بعد انتظار. باش تعرفوش كيفاش كيشوف لكل مرأة عندها استقلالية ما كتبندقش ليه.
دابا واش هاد الاستراتيجية غادي يديرها بنزهة الساهل؟ ابدا. السيدة بنت الخارجية. كانت فمديرية التواصل ومشات لفترة لكرواتيا ورجعات لنفس المديرية. شخصيتها ضعيفة واللي قال ليها الشاف ديالها كطبقو. تجربتها حتى هي ضعيفة. مسارها مزيان فين كانت فالخارجية وفين ولات وهاد الشي تستحق عليه التشجيع ولكن منصب بحال هادا لا علاقة لها به.
بوريطة وفق مصدر ل”كود” مكثر اللقاءات مع فؤاد عارف اللي كان مدير مكتب “لاماب” فواشنطن وترمد على رئيسو خليل الهاشمي قبل ما يتخد قرار فحقو يدخلو للمغرب. عارف تلاقى مع بوريطة اكثر من مرة.
السيد خدا سنة بيضا مع وكالة المغرب العربي للانباء باش يخدم عند اولياء النعمة ديالو فميريكان. ايلى كان هادا هو البروفيل اللي كيقلب عليه بوريطة راه شوهة كبيرة وبزاف. فهاد الحالة التعيين دارتو جهة اخرى ماشي الخارجية وجابت الرجل غير المناسب فالمنصب غير المناسب.
ما يمكنش تسير وزارة فغاية الحساسية بحال الخارجية وما تخلصش من رواسب عندها علاقة بالمرا. تبقى ديما تكره المرأة القوية. بوريطة متوفرة ليه الامكانيات يكون ناجح فمنصبو ولكن ما قدرش يحيد هاد الصفة ديال كره المرأة القوية اللي عندها شخصية والبحث عن رجال ونساء كيطبلو.