كود الرباط//

رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، لي باغي يقلد بنكيران ويرفع ف الايقاع، قاليهم اليوم ف البرلمان مكيبيعش الوهم ومكيغلطش الرأي العام.

عمرك اسي بنعرفة قلتي للمغاربة مصير ملفات الفساد لي صيفطي للنيابة العامة، عمرك كشفتي للمغاربة على حقيقة الخلافات ديالك وسط الحكومة مع باقي الوزراء، فين اودي الوضوح والصراحة لي كتفتخر بها، راه اغلب المغاربة كاع ممسوقينش لخرجاتك والدليل شحال من واحد كيتفرج فيك.

اما هاديك القضية ديال مشروع سيشغل مليون و200 ألف منصب شغل في إطار مخطط للتشغيل، بلا ما نهضرو عليها راها كتشبه لفضيحة النجاة في عهد عباس الفاسي، رئيس الحكومة السابق والشبيه ديال بنعرفة.

الحاجة الوحيدة لي درتي فيها انجاز كبير وكاع المتتبعين كيقولوها هي أنك ضعفتي ومرمدتي وطيحتي نيفو ديال مؤسسة رئاسة الحكومة.

وأكد رئيس الحكومة، اليوم الأربعاء 26 يونيو 2019، في جوابه على مداخلات أعضاء مجلس المستشارين الخاصة بمناقشة عرض الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة، أنه يلتزم ب”خطاب الصراحة والوضوح مع المؤسسة التشريعية ومن خلالها مع الرأي العام”، مبرزا وجود “مجالات حققنا فيها أكثر مما التزمنا به في البرنامج الحكومي، ومجالات أخرى لم يرق ما حققناه فيها إلى مستوى طموحنا، وهناك انتظارات مشروعة للمواطنات والمواطنين نلتزم بالعمل على تلبيتها”.

وأوضح بنعرفة :” كنقولها صراحة أمام المغاربة، بدل إطلاق اتهامات هكذا على عواهنها، المطلوب تقديم معطيات مدققة وحقيقية، وألتزم أمامكم وأمام الرأي العام، بصفتي رئيسا للإدارة، بالقيام بكافة التحريات اللازمة في أي شكاية محددة، وإتباعها بما يلزم من المحاسبة والتدابير والإجراءات القانونية، دون محاباة أي جهة، وكذا لإصلاح ما ينبغي إصلاحه وتجويد تدبير منظومة التعيينات في المناصب العليا والصفقات العمومية.”