شرع اليد فدولة مزال خدامة بقانون ليوطي “الرجعي”.. اعتداء على “مفطر رمضان” مقطوع رجع النقاش للتخلف القانوني فبلادنا
محمد سقراط-كود///
فأي سوق فالمغرب كاين الشفارة ديالو الرسميين ديال ديما وكاين الموسميين، الرسميين كيكونوا معروفين عند البياعة والشراية وعند المخزن ونهار كيبغي المخزن يشد شي واحد فيهم راه كيسول عليه صحابو هوما كيسيفطوه بالزربة، فالعواشر كتكون القضية مضوبلة والشفارة كثار حيت الفلوس دايرة، وبنادم داخل للسوق هاز معاه الرزق، وفي الرحبة ديال لحوالة بالخصوص راه ديما كتكون عامرة بالعناصر لي يشفروك الى معقتيش بالخاطرن ، والى بانت فيك الضربة راه يديوهاليك حتى صحة، راهم جزء من داك المحيط، مكاينش سوق بلا بياعة وشراية وكليان كذلك مكاينش سوق بلا شفارة، وكاين مناطق فالبوادي لي الى شدو فيها الشفار يقدرو يقتلوه ومع ذلك كتلقى شفارة مغامرين بحياتهم وخدامين على راسهم.
في المدن الكبيرة الأمر مختلف كتلقى كاين الشفارة وكاين حتى العناصر دوك لي طايبين حبس ومافيهم لي يعاود يرجع وقالبينها جقير وإبتزاز في السوق، يدورو يجمعو من عند البياعة والشراية ويجقرو الكليان ويجقرو حتى الشفارة ياخدو الباي ديالهم من الهمزة، وطبعا الى بانت ليهم الباردة راه كيطركوها، والى تخلطات القضية راه كيقلبوها خطيف بحال لي وقع في الحي الحسني، وهادشي جاري بيه العمل ومعروفين ويجيبهم المخزن دغية، ولكن لي ماشي عادي هو الكم الكبير ديال التبرير لي عطاو شي وحدين ففايسبوك لمثل هاد السلوكات، لا الدولة مقراتهمش معلماتهمش مرباتهمش ماعطاتهمش حولي وطريفة وسبعطاش خمسطاش ودانون ومصاصة، هادي نتيجة السياسة الفاشلة ديال الدولة.
بحال داك المشهد ديال الحي الحسني شفناه فأعظم دول العالم، ألمانيا بريطانيا ميريكان….، بلدان فيها الناس قاريين وفاهمين ومع ذلك الى لقاو الغفلة راه يكشطو أي حاجة، بنادم كان ربما كيسرق بسباب الجوع والفقر فشي قرون خرى من غير هذا، دابا البراهش كيسرقو وهوما راكبين على إس آش بربعة دالمليون، كيسرقو على ود الطاسة والبنات والحلويات والحفلات واللباس والماطر والحياة ديال الفيديوكليبات، كيسرقو باش يعيشو البطولة والخطر ويوليو عندهم قيمة وهيبة فداك المحيط، كيسرقو باش يشريو تي ماكس والإم تي زيرو ناين، كيسرقو ماشي حيت الدولة مادارت ليهم والو ، كيسرقوا حيت داكشي لي باغين خاص يتزادو لاباس عليهم باش يكون عندهم.