عفراء علوي محمدي- كود//
فشهر الفخر (يونيو) اللي كيحتفلو فيه المثليين والترانس عبر العالم، وكيكون موعد سنوي باش يجددو مطالبتهم بالمساواة ويدافعو على مشروعية حقوقهم ويحكيو معاناتهم فالمجتمعات اللي كتقصيهم وتهمشهم، حطات السفارة البريطانية فالرباط راية المثلية الجنسية فصورة البروفايل فالصفحة ديالها فموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، ووضعات اللوكَو ديالها عليه.
Publiée par British Embassy Morocco sur Vendredi 19 juin 2020
هذ المبادرة اللي دارت السفارة باش تدعم المثليين جات متزامنة كذلك مع الاضطهادات اللي عرفوها مجموعة من أفراد مجتمع “الميم عين” فالمغرب، خصوصا بعدما كشفات المتحولة صوفيا طالونا، الناشطة على “أنستكَرام”، على تطبيقات خاصة بالمثليين، وهذشي فضح بزاف منهم، وقاد بالبعض فيهم للانتحار والتشرد، وتسبب للبعض الآخر مشاكل مع عائلاتهم.
بالإضافة لهذشي، كاينين مضامين “هوموفوبية” كثيرة كتتنشر ففيسبوك، وسب وشتم للمثليين يقدر يوصل حد تهديدهم بالقتل أو التعنيف، بالإضافة لحملات أخرى للتشهير بيهم كتحمل كراهية وحقد دفين لأفراض هذ المجتمع