عفراء علوي محمدي- كود//

خرجات النقابة الوطنية للصحافة المغربية على الصمت ديالها، فقضية الحكم على الصحافي سليمان الريسوني ب5 سنين ديال الحبس، وتعويض 10 مليون سنتيم.

وعبرات النقابة، فبلاغ ليها حصلات عليه “كود”، على الأسف ديالها بسباب تأخر سريات المحاكمة فالمرحلة ديالها الأولى، فالوقت اللي كان من الضروري، حسبها، تسريع أطوارها لتجاوز التداعيات اللي ترتبات عن التأخير.

وذكرات النقابة بأنها من اللول كانت كتطالب بمتابعة الريسوني فحالة سراح، وأكدات ان حضورو فالجلسات ضروري، وكان خاص المحكمة تضمن شروط الحضور لجميع الأطراف، كيف أكدات ان غياب الريسوني عن الحضور حرمو من بزاف ديال الحقوق القانونية ومن ضمانات المحاكمة العادلة.

واستنكرات النقابة مظاهر التشهير بأطراف هذه الدعوى، واعتبراتها “ممارسات لا أخلاقية مرفوضة، أذ من المفروض في مثل هذه الحالات الالتزام بالموضوعية واحترام حقوق الجميع”، حسب تعبيرها.

وطلبات النقابة بتصحيح هذ المعطيات فمرحلة الاستئناف، فإطار محاكمة عادلة كتستوفي جميع الضمانات القانونية.

وناشدات النقابة الريسوني بوقف إضرابو عن الطعام، بحيت وصل لفترة ولات كتمثل خطر على صحتو وحياتو.

وقالت النقابة انها غتواصل الاهتمام بباقي مراحل التقاضي فالقضية، وتدير مبادرات ممكن تضمن اجواء الاطمئنان والثقة، وعبرات على أملها باش تنتصر قيم التضامن والعدالة واحترام حقوق الأطراف.