تزامنا مع إعلان الحكومة عن قرب المصادقة على مشروع القانون الجنائي.. جمعية أقليات طلقات عريضة دولية للمطالبة بإلغاء تجريم المثلية فالمغرب
الوالي الزاز -كود- العيون ////
[email protected]
إستقالة هورست كولر من منصب المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة لملف الصحراء جات مفاجئة بزاف وخلات بزاف ديال الاسئلة تعود للواجهة من جديد، وكذا الناس والأطراف المتدخلة فحيرة من امرها.
استقالة هورست كولر واخا عطاتها الأمم المتحدة الصبغة ديال الأسباب الصحية ولكن كتبقى غير هدرة وصافي وكاين بزاف كيوقع فالكواليس منذ مارس الماضي بالضبط. بما فيه التدخل الأمريكي فالنزاع والوصول لمفترق طرق مع هورست كولر فيما يخص تسوية النزاع.
كلشي هادشي دابا ولا من الماضي. ولكن السؤال لي كيتطرح بقوة هو آشنو هو مصير العملية السياسية ؟ الإجابة على هاد السؤال يمكن ناخدوها من المبعوثين الأممين الماضين لي قبل هورست كولر على غرار كريستوفر روس وبيتر فان والسوم وكيفاش بداو عملهم.
كلشي هاد المبعوثين فاش جاو وبما فيهوم هورست كولر بنفسو كانو بداو من الصفر ورجعو الملف للمربع الاول. وبداو بدراسة الملف والإحاطة بحيثياتو والإلمام بوقائعو واحتاجو بزاف باش يديرو مبادرة. يعني مصير كلشي لي بناه هورست كولر واخا كان لا يلبي التلطعات غادي يتطوى مع صفحتو وخصوصا إذا كان المبعوث لي غادي يخلفو ماشي أمريكي الجنسية.
بمعنى أن استمرارية العملية السياسبة بنفس الوتيرة وبدون المساس بالمكتسبات لي تحققات رهينة بأنه يكون المبعوث الجديد أمريكي الجنسية وهادشي باش تضمن سيرورة العملية السياسية وسلاستها انطلاقا من إمساكها بناصية النزاع.