الوكيل العام ففاس قرر تمديد فترة الحراسة النظرية فحق الشبكة اللي كيتزعها سوري ونصبات على بنات ففاس لاستغلالهن فالدعارة
كود كازا//
صيفط وكيل الملك ديال عين السبع راجل وولدو للحبس ديال عكاشة، البارح فالعشية، من بعد ما تقدموا قداموا في قضية ديال انتحار كلاسة ديال حمام شعبي، اللي وقعات فمنطقة ديال الرحمة في كازا.
القضية مشابكة وسبابها تبرهيش ديال الولد، والتهور ديال باه، والضحية ديالها دابا أسرة تتعيش مأساة بعدما فقدات المعيلة ديالها بطريقة بشعة.
القضية كانت غاتكون غير انتحار بشرب دوا الفيران، ولكن البوليس ديال الرحمة، مشاو بعيد في البحث وقلبوا على أسباب الانتحار، وطاحوا فواحد الفيلم خايب حتى للتعاويد.
دابا السيدة ملي شربات دوا الفار هزوها للسبيطار الجديد المجاور لمركز التلقيح المندمج في الرحمة، اللي بعيد تقريبا بشي 300 ميترو على مقبرة الرحمة.
وساقوا رجال الأمن الأخبار وانتاقلو للسبيطار، ولقاو واحد البنت تتغوت وتتقول شي كلام ممفهومش بحال إلى كا تتهم شي واحد، ومن تما شدو رجال الأمن الخيط وبداو في البحث، خصوصا أن الضحية مسكينة ماتت بسبب انتشار سم الفار في الجسم ديالها.
التحقيقات ديال الشرطة القضائية كشفات أن سبب الانتحار هو البرهوش ولد مول المسمن والبطبوط وخرينكو، والقصة هي أن هاد البرهوش عاق بلي كاينة شي علاقة غير شرعية بين باه والمرا، وشافها داخلا عندو، وهو يفكر بتاحراميات اللي فيه باش يصورهم باستعمال التيليفون ديالو، وفعلا صور شي فيديوات للمرا تتسلل باش تدخل عند مول المسمن، وصورها ثاني خارجة وبالطريقة نفسها صور باه، وجمع الفيديوات، ومشا عند بنت المرا اللي نتاحرات، وبغا يدوز ليها، وملي رفضات ليه، بدا تيهددها بالفيديوات ويفضح مها. الدرية ما تاقتش حتى شافت أنه فعلا عندو فيديوات، وهي تمشي لأمها تلومها وتبزز عليها تخرج من الخدما وتبعد منها قبل ما تفضح. المرا مسكينة مافهمات والو، وواجهات بنتها، وهي تقول ليها السباب وتشرح ليها أن داكشي اللي كاتديرو معا مول المسمن مصور وإلى خرجو الفيديوات فضيحتها فضيحا.
التطورات ديال هاد الواقعة، أثرات في المرا وخافت من الفضيحة والشوهة، وتأزمات نفسيا، قبل ما تقرر الانتحار، حيت الفيديوات غاديين يقتلوها وهيا حية سواء معا الجيران سوا معا فاميلتها ولا فاميلت راجلها وولادها إلخ، وهي تشري سم الفيران وتشربو وتنتاحر نهار الأحد اللي فات.
البوليس وصل لهاد الحقيقة واعتقال البرهوش وحجز الفيديوات، قبل اعتقال باه، ودابا راهم في الحبس تيتسناو حكامهم.