محمد سقراط-كود///
بالنسبة لبزاف ديال المغاربة الذكورة هبة ربانية طبيعية وإمتياز كبير خاص الواحد يقدرها ويحافظ عليها، وبمجرد شي واحد تعطاه هاد الإمتياز وتزاد ذكر وقرر يتخلى عليه ويولي مثلي او يبدل الجندر ديالو كاع، فهذا مباشرة كيولي يجوز نكحه وإغتصابه حيت ماقدرش نعمة الذكورة وقرر أنه عوض يكون الفاعل في العملية الجنسية( حسب فهمهم ليها) يولي مفعول بيه، وهادي من الجرائم الدينية والإجتماعية والقانونية، واخا هو في نفس الوقت المثلي عند المغاربة هو لي كيهزو ماشي هو لي كيحفر، الراجل لي كيتبع الخرزة بالنسبة ليهم غير مبلي الله يعفو عليه، أما لي كيعطيها هاداك خارج من رحمة الله وكفر بثنائية الذكر والأنثى وآمن بعقيدة قوم لوط.