الرسالة فيها إدانة و شجب للموقف و القرار الاوروبي ديال 19 يناير 2023 و الذي يمس، حسب نص الرسالة، اساسا بسيادة المغرب و الطعن في انجازاته دون مراعاة تاريخ العلاقة الطيبة بين البلدين و التي حرص المغرب على رعايتها و المحافظة عليها، سواء على مستوى العلاقات مع دول الاتحاد او الاتحاد ككل.
وجاء في الرسالة “لكن مع الاسف انساق الاتحاد مع مواقف متحيزة تمس سيادة المغرب و كرامة ممثلي شعبه من مستشارين و نخب سيايسية بل و مشاعر مواطنيه ايضا”.
و خُتِمت الرسالة بمناشدة حِس الاتزان و المسؤولية لرئيسة البرلمان الاوروبي (روبيرتا ميتسولا) لاعادة النظر في هذا القرار.